عندما يتعلق الأمر بعلاقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا، من الصعب أن نتجاهل اللحظات المحرجة التي عاشتها السيدة الأولى مؤخراً أمام الكاميرات بسبب زوجها.
فرغم امتناعه عن الامساك بيدها علناً، وسوء معاملتها في حفل التسلم الرئاسي، لا بد من وجود شرارة عاطفية مخفية بينمها، كانت قد ساعدت في الماضي على انجاح علاقتهما وإشعال نار الحب في قلبيهما. فما هي الحقائق العاطفية التي نجهلها عن هذا الثنائي؟
(دونالد ترامب يثير الرعب في قلب ميلانيا: شاهدي ما فعله أثناء خطابها!)
شرارة اللقاء الأول:
اللقاء الأول بين دونالد وميلانيا كان في حفل ساهر جمعهما، ونظراً لسحرها اللافت وجمالها المبهر أقدم رجل الأعمال الثري على خطوةٍ أولى نحو العارضة وطلب رقم هاتفها. لكن ميلانيا رفضت ذلك، وقلبت الأدوار بشجاعة سائلةً عن رقم هاتفه الخاص وهذا ما حصل.
دهاء ميلانيا: لعبت ميلانيا دور المرأة الذكية والفاتنة منذ اللحظة الأولى، فرغم حصولها على رقم دونالد الا أنها انتظرت حوالي أسبوع قبل أن تهاتفه وتطمأن عليك. وبتلك المكالمة بدأت علاقتهما الجدية التي تكللت بالزواج واستمرت حتى يومنا هذا.
شخصية السيدة الأولى:
تعترف ميلانيا بأن احد أهم الأسباب التي أوقعت دونالد بحبها هو قدرتها على قول كلمة "كلا"، فالاكثار من التأييد أو الموافقة على بعض الأمور دون الالمام بحقيقتها قد يوقع الشخص بالكثير من المشاكل مع الشريك. لذلك فإن صراحة ميلانيا وبوحها بجميع آرائها هو عنصر أساسي في زوجها بترامب.
اقرئي المزيد: دونالد ترامب لا يسمك يد زوجته في العلن… والسبب ليس كما تظنين!
