لا مزيد من التكهنات بعد الآن، فقد حسمت النجمة جينيفر لوبيز الأمر بعد أن طلبت الطلاق رسميًا من زوجها بن أفليك بعد زواج مرّ عليه عامين فقط.
لاحقت شائعات الإنفصال جينيفر لوبيز وبن أفليك طوال الأشهر القليلة الماضية، في ظل وجود تكهنات وإشارات حول احتمالية عودتهما مجددًا، وخصوصًا بعد أن رصدت وسائل الإعلام رؤية جينيفر لوبيز تزور بن أفليك في منزله.
نهاية غير سعيدة
أفادت وسائل الإعلام الأميركية اطلاعها على أوراق قضية الطلاق التي قدمتها جينيفر لوبيز يوم الثلاثاء 20 أغسطس في المحكمة العُليا لمقاطعة لوس أنجلوس الأميركية، لتنتهي بذلك رسميًا قصة الحب التي جمعت الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك، اللذان تزوجا في يوليو 2022 في حفل زفاف ضخم تبادلا فيه الوعود أمام الملأ في جورجيا.
كانت خطبة النجم بن أفليك لجينفير لوبيز محط أنظار العالم، وذلك لعودتهما مجددًا لبعضهما بعد انفصالهما الشهير في عام 2004، واعتبر البعض أن عودتهما كانت بمثابة نهاية سعيدة لهذه العلاقة، وخصوصًا في ظل تصريحات جينيفر لوبيز التي قالت أن انفصالها عن بن افليك في عام 2004 كان أكبر حسرة في حياتها، ولكن لم يُقدر للنهايات السعيدة أن تدوم.
طوال الأشهر الماضية لاحقت الشائعات الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك اللذان كانا يظهران بشكل منفصل في كثير من الأحيان، إضافة لالتقاط عدسات كاميرات “الباباراتزي” مقاطع تظهر عدم توافقهما سويًا، وأكدت تلك الشائعات أيضًا تلميحات جينيفر لوبيز بأغنية لانفصالها عن زوجها، وبدأت الأمور تتعقد أكثر وأكثر عندما شوهد بن أفليك في مايو الماضي يعيش في شقة منفصلة بالقرب من منزلهما.
في الختام، قد يهمك أيضًا معرفة أن جنيفر لوبيز إمرأة غير محظوظة في الحب: وهذا عدد الرجال الذين واعدتهم!
