ضجّت المواقع الإلكترونيّة ليل أمس بخبر العلاقة الغراميّة الجديدة التي تجمع بين الأمير هاري ونجمة هوليوودإيما واتسون، نتج عنها ردود أفعال إيجابية ونوعاً من التأييد الكبير لتصوير هذا الخبر بمثابة حكاية رومنسيّة مرتقبة تجمع بين السجادة الحمراء وقصر باكنيغهام. مع العلم أنّ أخبار الأمير العاطفية تشغل الجميع منذ فترة طويلة، وتشهد في كل مرّة إسماً جديداً، فماذا في تفاصيل هذا الخبر؟
ما صحّة علاقة الامير هاري بالمصريّة عنايات يونس؟
تمّ نشر خبر الارتباط السري بين إيما واتسون بالأمير هاري، بعدما أرسل إليها إيميلاً لطيفاً، كما وصف، مشيراً فيه أنّه ينوي معرفة المزيد عنها في سهرة يمضيانها سوياً، وبالفعل لبّت إيما الدعوة برفقة أكثر من إثني عشر صديقاً للشعور أنّها مرتاحة، بحسب ما نشر في الموقع، الذي أكمل الخبر بتأكيده أنّ حفيد الملكة إليزابيث قرر التقرّب من إيما بعدما عرف أنّها إنفصلت عن حبيبها السابق ماثيو غالي، ومن خلال معاونة بعض الأصدقاء المشتركين بدأت العلاقة بينهما. ليس هذا فحسب، بل إنّ إيما قابلت عائلة الأمير هاري في إحدى الحفلات الخيريّة. هذا الخبر شكّل صدمة إيجابيّة عند الكثيرين، الذين أيّدوا العلاقة بين فتاة هاري بوتر والأمير الوسيم.
الأمير هاري يدحض الشائعات، ويخطو نحو الخطوبة!
في سياق مقابل، كذّب أحد المواقع الإلكترونيّة العالميّة الخبر صباح اليوم، معتبراً إيّاه ضرباً من الجنون وحكاية من الأساطير المصنوعة من نسج الخيال، ولا تمت إلى واقع الأمر بصلة، بإعتبار أنّ لا دليل يؤكدّها، ما يجعلها توضع في خانة الشائعات التي تطارد المشاهير كل حين. ولكن ما علينا إلا الإنتظار في الأيّام المقبلة لمعرفة ما إذا كان الخبر حقيقة أم شائعة، ولسماع أي تصريح يصدر من قبل الطرفين.