نسلّط الضوء اليوم على الحفيدة الصغرى لغريس كيلي، إبنة الأميرة ستيفاني التي تدعى كاميل غوتليب والتي تلفت الأنظاربجمالها الذي يشبهه البعض بجمال جدتها الاستثنائي، في إشارة أنّ نسبيتها شارلوت كاسيراغي التي تزوّجت هذا الصيف، واعتبرت إطلالتها عادية مقارنة مع جدتها، مما يدل أنّ الحفيدات هن دوماً في موضع المقارنة.
عندما نحدّق في صور الجدّة والحفيدة، نجد بعض الأمور المشتركة خصوصاً من ناحية العيون الزرقاء والأنف المستقيم، والشفاه المكتنزة، ولكن يمكن القول أنّ الشبه كبير بينها وبين والدتها ستيفاني. ومن الأميرات الغربيات إلى العربيات، شاهدي صورة للأميرة هيا مع والدتها الراحلة الملكة عليا والشبه واضح بينهما. .
كاميل الناشطة جدا على انستغرام تحرص على مشاركة حياتها على صفحتها الشخصية، ويقول المقربون منها أنّه وبعيداً عن الشكل الخارجي، فهي تشبه جدتها من ناحية حبّها للحيوانات، وهي صفة مشتركة بين أميرات قصر موناكو، إلى جانب تواضعها وحبّها لمساعدتها الشعوب الفقيرة في العالم، كما كانت تفعل غريسي كيلي، إضافة إلى مشاركتها في الكثير من الأعمال الخيرية.
وكاميل التي تبلغ من العمر 21 عاماً، تكمل دراستها بالكلية، ولديها اكثر من 60 ألف متابع على انستغرام، تحظى بالكثير من الإعجاب لجمالها الطبيعي، تهوى السفر، والبعض يلقبّها بـ "غريس كيلي الصغيرة".
ختاماً، نذكرك أيضاً بالشبه الكبير بين النجمات العربيات.