تحبينه، ولكن لا تعرفين ان كان الزواج منه خياراً صائباً؟! اليك هذه الاشارات العشرين، التي لا يمكن أن تخيب، اختبريه بحسبها وخذي قرارك. اختبري نفسك: هل ممكن أن يملّ منك الحبيب؟
- لا شيء يقلقك أو يخيفك في علاقتكما سوياً
- هو دائم الاستعداد في لسماع وآرائك حتّى ولو لم يأخذ بها، انما لا يحاول أبداً تجاهلك أو اسكاتك.
- لا تشعرين لا بخحل ولا باحراج وأنت معه، لا لوحدكما ولا أمام الناس
- يمكنك أن تثقي به في اتخاذ أي قرار يتعلّق بك أو بكما
- يرتاح جداً في أي مكان تكونين فيه معه، كما يحبّ أن ينخرط في حياتك الاجتماعية
- لا يفكّر مرتين في بذل أي تضحية من أجلك أو في تغيير مخططاته لاسعادك
- تتشاركان سوياً القيم الحياتية الأساسية نفسها، وهذا أصلاً ما يجعلكما على هذه الدرجة من التوافق
- رغم مرور فترة من الزمن على علاقتكما، لا يزال يقوم بأفعال الحبّ نفسها التي قام بها للفت نظرك
- يحبّك على ما أنت عليه، ولا يحاول أبداً تغييرك لما هو عكس ذلك
- حين تفكّرين في احتمال الزواج منه، أكثر ما يحمّسك ويشجعك هو امضاء بقية حياتك الى جانبه
- حين تضطرين لامضاء أكثر من يوم بعيداً عنه تشتاقين اليه بشكل فظيع
- هو أوّل شخص تهرعين اليه حين يكون لديك حالة طارئة، خبر تتشاركينه أو قصّة تخبرينها
- ترتاحين كثيراً في التخطيط معه الى أشهر وربما سنوات الى الأمام
- لا تخافين البكاء أمامه
- لا تشعرين أبداً أنك معنية حين تتذمّر صديقاتك من الارتباط
- بذل مجهود للتقرّب من عائلتك وهم الآن يحبّونه في المقابل
- يستمع للقصص الدرامية التعلّقة ب؛ مهما كانت سخيفة
- دائماً ما يتغزّل بك ويعطيك الاطراءات حتّى ولو لم تقومي بأي فعل مميّز
- يعطيك فسحة للذهاب مع صديقاتك وشقيقاتك وقرباتك من دون أن يفتعل المشاكل
- حين يخطط للنشاطات، لا تحملين الهمّ أبداً لأنك تعرفين أنه سينظّم ما يلائمك ويستهويك أيضاً!
اقرئي المزيد: أفضل الاجابات على من يسألك لماذا لا تزالين عازبة؟