تتحمل النجمات الم تقنيات جمالية تتيح لهم التمتع باطلالات جذابة، نظرًا لما توفّره من ميزات بسهولة وفي وقت سريع، من دون الحاجة للقيام بأيّ مجهود متعب، كما تقنيات التجميل التي تعزّز شباب البشرة.
وهذا يثبت مقولة أنّ “المرأة تعاني لتبدو جميلة”، وهي جاهزة لتحمّل ما يتيح لها ذلك، حتّى ولو كان ألمًا لا يتمنّى أحد اختباره، كما المرافق للتقنيات التالية.
التقنيّات غير الجراحيّة نحت الجسم
بات اليوم مع تطوّر الطب، من الممكن التخلّص من الدهون المتراكمة في الجسم ونحته، بدون اللجوء للعمليّات الجراحيّة.
فقد تمّ تطوير تقنيّات غير جراحيّة تمنح الجسم المطلوب بعد الخضوع لعدّة جلسات، ولكنّ ينتج عنها ألم أثناء التعرّض لها.
تقنية حقن الجلد بالبلازما
هي تقنيّة تلقى رواجًا كبيرًا لما لها من فوائد بتحسين مظهر البشرة ونضارتها، وأيضًا علاج مشكلة تساقط الشعر.
تتمّ هذه التقنية عن طريق استخراج الدم من جسمك، ومن ثمّ فصله عن البلازما الموجودة فيه لحقنها في بشرة الوجه أو فروة الرأس.
تخيُّل ذلك وحده كفيل بأن يجعلك تشعرين بألم وخز الإبر في وجهك ورأسك، ولكن لا تختبرين ذلك سوى أثناء العملية.
تقنية تاتو الحواجب والفم
هي من أكثر تقنيات التجميل ألمًا، إذ تشعرين بذلك حتّى ولو تمّ تخدير المنطقة التي يتمّ إدخال الحبر فيها.
تلجأ الكثيرات إلى هذه التقنية للتمتّع بحواجب عريضة وشفاه جذّابة لأشهر بدلًا من تحديدها يوميًّا بمستحضرات المكياج المخصّصة لذلك.
تقشير البشرة الكيميائيّ
هو من العلاجات التي تؤذي البشرة في الصيف، ولذا يحرص الأطباء المتخصّصين على إجرائها لمن يقصدونهم في أيام الشتاء.
تزيل هذه التقنيّة أول طبقة من البشرة، ومعها الخلايا الميتة المتراكمة عليها، فتتيح التمتّع ببشرة صافية ومتألّقة.
ولكن، من الآثار التي تصاحبها، الشعور بحرقان في الوجه وما يشبه نبض خفيف ينتشر في مختلف مناطقه.
وبالمناسبة، هي من العلاجات التي تطبّقها النجمات في الشتاء.