"لا حدود لطموحاتي، لا حدود لأحلامي وقدراتي الفكرية والجسدية ولا حدود لأهدافي!"
هذا ما علمتني إياه الرياضة! لا أعتبر أن الرياضة هي مجرد وسيلة للحصول على البنية الجسدية التي أحلم بها أو مجرد وسيلة لخسارة الكيلوغرامات الزائدة، إنما تعرفت من خلالها على القوة الفكرية والجسدية التي أتمتع بها، لا سيما خلال الأيام التي أشعر بها في التعب والإرهاق، وأقرر بالرغم من كل شيء، أن أذهب إلى صالة الرياضة والقيام بالتمارين الضرورية.
تعلمت أن من خلال إرادتي وعزمي، أستطيع أن أتخطى الحدود الفكرية التي من شأنها أن تشكل عائقاً أمام أحلامي وأهدافي ومن خلال رغبتي في النجاح أستطيع أن أشبع جميع رغباتي، الأمر الذي من شأنه أن يعزز ثقة المرأة بنفسها وتزويدها بالقوة الكافية لمواجهة جميع الصعوبات.
إلاّ أنني أنصح كل سيدة دائماً أن تقيم توازناً بين بين الرياضة والتغذية الغذائية السليمة، إذ أن ممارسة الرياضة وحدها لا تكفي من دون الإنتباه إلى كمية وطبيعة الأطعمة التي نتناولها. الأمر الذي يشدد عليه دائماً مدربي الخاص. وأحرص أن أحافظ على هذا التوازن، حتى خلال رحلاتي، فكما تلاحظينَ، لم أتوقف عن متابعة برنامجي الرياضي أو الإنتباه للأطعمة التي أتناولها خلال أسابيع الموضة العالمية التي حضرتها.
ماذا عنكِ؟ ما هو البرنامج الرياضي الذي تتبعينه؟ وما هي الحمية الغذائية الخاصة بكِ؟ شاركيني أسراركِ في خانة التعليقات وتابعيني للحصول على المزيد من الحيل والنصائح!