منذ بداية الشهر الفائت بدأ الحديث عن علاقة تجمع بين براد بيت والأميرة شارلوت كاسيراغي، ليعود الخبر ويتصدّر العناوين من جديد بعدما نشر أحد المواقع الأجنبية عن انتقال براد في بداية العام 2018 إلى لندن، من أجل أن يظل قريباً من موناكو، ويعزز العلاقة بينه وبين الأميرة، ويبدو أنّ هذا التطور شكّل حدثاً غير متوقع لكل من شكّك في العلاقة، ووضعها في خانة الشائعات.
الخبر الذي أكّد أنّ براد ينتقل إلى لندن أسباب مهنية، أشار في الوقت عينه إلى أنّ شارلوت كاسيراغي أعادت الابتسامة إلى وجه الممثل الهوليوودي، بعدما قيل أنّه يعاني من طلاقه من أنجلينا جولي، إلا أنّ الحب الجديد في حياته، أعاده شاباً مليئاً بالحيوية، ولعلّه أمر طبيعي، لأنّ شارلوت تصغره بحوالي عشرين عاماً، والتي يمكن أن تكون ابنته، بدلاً من حبيبته.
اللافت أنّه تمت الإشارة أيضاً إلى إمكانية انتقال أنجلينا أيضاً إلى العاصمة البريطانية، حيث لا ندري ما إذا كانت سمعت بمسألة تعزيز العلاقة بين زوجها القديم والأميرة، والذهاب إلى لندن سيكون بهدف مراقبتهما، أم أنّ الأخيرة لا تنزعج من دخول زوجها السابق في علاقة غرامية جديدة.
في السياق نفسه، عبّر براد عن استيائه لعدم قدرته على حضوره حفلة عيد ميلاد أحد أولاده.
إقرئي المزيد: بعد الانفصال…ماذا قال براد بيت عن مستحضرات العناية بالبشرة الخاصة بأنجلينا جولي؟
