أطلقت دار ANFASS خطاً جديداً من العطور العربية الشرقية الأصيلة بلمسة فرنسية راقية، تحمل ذات الإسم "أنفاس"، لدى باريس غاليري، سلسلة متاجر التجزئة الرائدة على مستوى المنطقة في عالم التسوق الفاخر، لتثري بذلك مجموعتها من العطور الراقية التي تلعب المكونات الشرقية محوراً أساسياً في إبداعها.
إطلالتك بتوقيع أرقى العطور العالمية لربيع وصيف 2014
وفيما يبدو أن شعبية العطور الشرقية التي تحمل نفحات شرق أوسطية تزداد يومًا بعد يوم، لدى عشاق العطور في كل أنحاء العالم، تأتي هذه المجموعة كبرهان آخر على هذا الواقع، فقد باتت أشهر الدول الغربية المصنّعة للعطور الغربية كفرنسا وبريطانيا، تبدع خطوطاً كاملة من العطور العربية والشرقية، وهي لا تستهدف سوق الشرق الأوسط فحسب، بل الأسواق الأخرى، تماشياً مع ازدياد عدد محبي هذه العطور من الأجانب والغربيين.
هذا وتلعب مجموعة العطور هذه على وتر الأصالة العربية كمصدر إلهام، يقف خلف إبداع هذه العطور البديعية التي تجمع بين عبق الماضي وجاذبية الحاضر. هذا وتتوفر مجموعة عطور أنفاس، حصرياً لدى محلات باريس غاليري المنتشرة في الدولة.
كيف تميّزين العطر الأصلي من المزيّف؟
وتقوم مجموعة عطور أنفاس على 6 عطور شاعرية هي:
Sarab: تعيش بعبقه روح الصحراء العربية، فيخال إليك سرابها الذي تسعى خلفه راجياً تلك الواحة الغناء فلا تجدها. "السراب" سرّ من أسرار الصحارى العربية،، تتبعه بلا انتهاء.
El Zafran: برائحة الزعفران الأصيل يفوح عطراً. فيكسب بذلك رونق الأجواء الفارسية الأصيلة، ممزوجاً براوئح العود العربي الشامخ. فيكون نتاج ذلك «الزعفران» الذي يزيد التألق تألقاً.
Salam: كأنه السلام على الروح، تستنشقه بكل مرح، فتفعم حيوية ونشاطاً، متفائلة متناغمة بعبق «السلام» المفرح.
Saher: في ظلمة الليل تحت ضوء القمر يكون حديث العاشقين، حديث تتناقله النسائم الساهرة، منتظرة الصباح الجميل الذي يجمع قلوب المحبين فيطول بذلك السهر.
Melaad: مع بكاء الطفل لحظة الميلاد حكاية تسرد فيها الذكريات بكل تفاصيلها الجميلة، نهايتها تكمن في لحظة «الميلاد».
El Oud: واثق الخطى يسير تلك الثقة الذي اكتسبها من أريج الأصالة و الشموخ، فالعود أصيل ثابت و راسخ شامخ، من اكتساه استمدّ منه ذلك الشموخ و تلك الأصالة.
