بعد مشاركتها في أولمبياد باريس 2024 وهي حامل: ندى حافظ تضع مولودتها

بعد مشاركتها بأولمبياد باريس 2024 وهي حامل: ندى حافظ تضع مولودتها

مصدر الصورة: الحساب الرسمي لندى حافظ nada_hafez@ على انستغرام

شاركت ندى حافظ، وهي المبارزة وبطلة السلاح التي انتشر اسمها في أولمبياد باريس 2024، بسبب خوضها الدورة الأولمبية وهي حامل في شهرها السابع، صورًا لولادتها.

ias

الجدير بالذكر أن المبارزة المصرية ندى حافظ لم تكن مشاركتها خلال منافسات أولمبياد باريس 2024 هي الأولى، حيث سبق لها أن مثّلت مصر في أولمبياد ريو دي جانيرو عام 2016، وأولمبياد طوكيو 2020، في منافسات المبارزة الفردية بالسيف العربي، لكنها أيضًا تم إدراجها ضمن رياضيات عربيات ألهمن العالم في أولمبياد باريس 2024.

صور دافئة للغاية

شاركت ندى متابعيها، صور جديدة وهي تستقبل مولودتها التي أطلقت عليها اسم “زينة”، حيث نشرت عدة صور من داخل المستشفى وعلقت عليها بالقول: “مرحبًا بكِ في العالم، لاعبتنا الأولمبية الصغيرة زينة ابراهيم عثمان.. أنتِ معجزة، كائن صغير ذو إمكانيات لا حدود لها. نعدكِ ببذل كل ما في وسعنا لرعايتك ودعمك بينما تنمين لتصبحين الشخص المذهل الذي نعلم أنك ستصبحين عليه”.

وأضافت ندى: “اللهم انك رزقتني ابنتي بلا حول لي ولا قوة، فاحفظها بعينك التي لا تنام، وقرِّبها منك، واجعلها من عبادك الصالحين، واجرها من الفتن ما ظهر منها و ما بطن”. ولا تنسي الإطلاع على موضة أزياء “فتاة التنس” من الملعب لخزانة ملابسكِ.

استطاعت ترك بصمة في الأولمبياد وهي حامل

وكانت المبارزة المصرية ندى حافظ، والتي تبلغ من العمر 26 عامًا، قد نشرت خلال مشاركتها في الأولمبياد، منشورًا عبر حسابها الشخصي على تطبيق انستغرام أنها كانت تشارك في ألعاب باريس الأولمبية وهي حامل في الشهر السابع. وكتبت حافظ: “كانت هذه الألعاب الأولمبية مختلفة، ثلاث مرات *أولمبية* ولكن هذه المرة أحمل طفلا أولمبيًا صغيرًا!” في إشارة إلى مشاركتها الثالثة في الألعاب بعد ريو عام 2016 وطوكيو عام 2021″.

وأردفت بقولها: “بدا لكم أنه كان هناك شخصان على حلبة التباري، ولكن في الواقع كان هناك ثلاثة! أنا، ومنافستي، والشخص الذي سينضم قريبًا إلى عالمنا، طفلي الصغير”. بهذه الكلمات كشفت المبارزة المصرية ندى حافظ أنها شاركت في منافسات سيف الحسام في دورة باريس للألعاب الأولمبية وهي حامل في شهرها السابع.

وختمت منشورها بالتعليق التالي: “لقد واجهت أنا وطفلي قدرًا لا بأس به من التحديات، سواء كانت جسدية أو عاطفية. إن رحلة الحمل صعبة بما فيه الكفاية، ولكن الاضطرار إلى الكفاح من أجل الحفاظ على التوازن بين الحياة والرياضة أمر مرهق تمامًا، حتى لو كان الأمر يستحق ذلك”.

وأضافت في إشارة إلى مشاركتها الثالثة في الألعاب بعد ريو 2016 وطوكيو 2021: “أنا محظوظة لأنني شاركت ثقة زوجي إبراهيم إيهاب وثقة عائلتي في أن أتمكن من الوصول إلى هذا الحد. كانت هذه الألعاب الأولمبية مختلفة، ثلاث مرات أولمبية ولكن هذه المرة أحمل طفلًا أولمبيًا صغيرًا!”.

في الختام، قد يهمكِ معرفة الألعاب الأولمبيّة أثرت على الموضة والمكياج: صيحات جديدة تظهر!

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية