استطاع أن يشكّل خبر فسخ خطوبة الإعلامية والوجه المعروف مريم سعيد، وتخلي خطيبها عنها قبل يومين من موعد حفل زفافها الحدث الأبرز على الساحة منذ أشهر مضت، وتحوّل إلى عنوان من أهم عناوين الأخبار على وسائل التواصل الاجتماعي، واليوم بعد مضي وقت على هذه الأزمة العاطفية التي ألمّت بمريم، لا بدّ من التساؤل ما إذا كان هناك رجلٌ جديد أو عريس مرتقب في حياتها؟
من خلال متابعة مريم سعيد على مواقع التواصل الاجتماعي، يبدو لنا أنّها تتمتع بحياة العزوبية من جديد، وتعيش نجاحاتها المهنية، متخطية المحنة التي مرّت بها قبل فترة، ومركّزة أكثر على إظهار نفسها بصورة المرأة العربية القوية والشجاعة والناجحة في الوقت نفسه. إضافة إلى السعادة المرتسمة على وجهها في أكثر من صورة، وتمضيتها العطللا الصيفية برفقة صديقتها المقربة في إيطاليا.
مريم التي لديها أكثر من وجه تعاون مع ماركات تجميل عالمية، عادت وبدأت بنشر صور تكرّس أكثر هذا التعاون، خصوصا مع ماركة وجوه وغوتشي، مما يجعلنا على يقين أكثر أنّ الجانب المهني هو الذي يأخذ الحيّز الأكبر من اهتماماتها في الوقت الراهن، وأنّ لا علاقة حب في الأجواء.
ولا ندري ما إذا كان التعليق الذي أرفقته بأحدث صورها على انستغرام، والذي تشير فيه أنّ العيون تتحدث بقوّة أكثر من الكلمات هو بالضرورة رسالة لأحد، أم أنّه أتى عفوياً وغير مقصود.
إقرئي المزيد: لقاءٌ مميّز لياسمينة مع مريم سعيد يكشف الكثير عن جمالها وحياتها!
