هل سيشهد العام 2017 طلاق جورج كلوني وأمل علم الدين بعدما شهد العام 2014 على زواجهما؟ وهل ستنتهي قصّة الحب الأيقونية بين النجم الهوليوودي الوسيم والمحامية الدولية اللامعة؟ وهل سيكتب لهما عدم الاستمرار على غرار عدد كبير من المشاهير الذي دخلوا القفص الذهبي سوياً؟ أسئلة تطرح بعدما تمّ تداول شائعات كثيرة عن الطلاق المرتقب، فماذا في التفاصيل؟
بعض المواقع الإلكترونية الأجنبية تحدّثت أنّ الثنائي يعيش حياة منفصلة، وأنّ أمل ستحصل على 300 مليون دولاراً بعد الطلاق، وأنّ السبب الرئيسي لهذا الطلاق هو إنجاب الأطفال، حيث أمل تريد ذلك، وجورج يرفض، وفي خبر مشترك بين عدد من هذه المواقع أفاد المقربون منهما أنّهما يحبان بعضهما، ولكن كلُّ منهما يريد شيئاً مختلفاً من هذه الحياة. من الجهّة المقابلة هناك أخبار أعلنت أنّ أمل لا تريد أطفالاً، وجورج يود ذلك، فأقنعها بفكرة التبني، ليعدل لاحقاً عن رأيه، ويطلب ولداً من صلبه. (تفاصيل طلب جورج كلوني الزواج من أمل علم الدين).
رغم تداول الخبر، دحضت إحدى المواقع الغربية برمّته، وأعلنت أنّ الشائعة مفبركة، وأنّ جورج وأمل لا يفكران مطلقاً بهذا الحل، لا بل يعيشان حياة زوجيّة جيّدة، والصحافة الصفراء تحب أن تبرز نفسها على حساب حياة النجوم الخاصة. ولفت الموقع أنّ الوسيلة الإعلامية التي أعلنت طلاقهما هي نفسها التي أعلنت خبر حمل أمل علم الدين العام الفائت، ما يجعلنا نشك أيضاً بصحّة الخبر.
لم يصدر بعد عن أي منهما تعليقاً لدحض الشائعة أو تأكيدها، والساعات المقبلة وحدها ستمنحنا الإجابة!
إقرئي المزيد: 2014 تتذكّر: أبرز زيجات المشاهير