ترددت صور نادرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي تظهر فيها الأميرة المغربية لالة خديجة، وهي تستقبل الرئيس الفرنسي ماكرون وزوجته، إلى جانب والدها الملك محمد السادس.
يعتبر ظهور الأميرة نادر للغاية، وهو ما يفسّر اهتمام المتابعين بصورها، مثل والدتها التي تمّ التقاط صورة لها بعد سنوات من اختفائها.. فهل نُفيت أم هربت؟
الأميرة خطفت الأنظار بأناقتها
حرصت الأميرة لالة خديجة على استقبال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وزوجته بريجيت، خلال زيارتهما العاصمة رباط.
حيث بدت الأميرة أنيقة للغاية، واختارت إطلالة كلاسيكية وشيك، تمثّلت بجاكيت على هيئة البلايزر، وسروال أسود كلاسيكي القصة، واعتمدت الشعر المربوط كذيل الحصان مع مكياج ناعم للغاية. وقد يهمكِ الإطلاع على أميرة أردنية تتفوق بجمالها على الأميرتين إيمان وسلمى.
اللافت في الصور، أن الأميرة بدت خلال فترة الإستقبال تتابع الأحداث بعناية، وتتفاعل مع السيدة الأولى بطريقة مخضرمة. كما تمتّ ملاحظة شقيق الأميرة، ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وهو بجانب شقيقته.
وبحسب العديد من المصادر المطلعة، فإن لالة خديجة الابنة الصغرى للملك محمد السادس تعزز دورها شيئًا فشيئًا في العائلة الملكية المغربية، والذي سيقتصر على دور مؤسسي.
وكنا قد أخبرناكِ سابقًا عن أميرة عربيّة ستصبح ملكة تنافس كيت ميدلتون بأناقتها، فمن هي؟