أطلت الملكة ليتيزيا بإطلالة ابنتها نفسها، بعدما وعلى ما يبدو استعارت منها الفستان الذي ارتدته لحضور عرض الراقصة Maria Pagés في مسرح Teatros de El Canal. وبالمناسبة، لفتتنا سابقًا إطلالة للملكة ليتيزيا بفستان حماتها الملكة صوفي.
وبعد شهر، فاجأت الملكة ليتيزيا الجميع بالظهور بهذا الفستان الذي يبلغ سعره 40 دولارًا أميركيًّا فقط، والذي بدت إطلالتها به أجمل من التي اعتمدتها ابنتها، وذلك للأسباب التالية.
تصميم الفستان أنسب لعمر الملكة ليتيزيا
تصميم الفستان والتفاصيل التي تميّز بها، من النقوشات التي زيّنته وقصّته الميدي وياقته وأكمامه المثنيّة، أظهرت العمر الحقيقي للملكة ليتيزيا، عكس ابنتها ليونور التي بدت أكبر سنًا به، في حين أنّها في الـ 13 من عمرها.
حقيبة الأميرة ليونور لم تكن مناسبة
الحقيبة التي نسّقتها الأميرة ليونور مع هذا الفستان، أفسدت الإطلالة بأكملها، فلا لونها، ولا تصميمها يتناسب مع الفستان، إضافة إلى أنّ شكلها غير مناسب مع شكل جسم الأميرة.
إطلالة الملكة ليتزيا الجمالية أدّت دورًا مهمًا
تسريحة الشعر والمكياج الناعم اللذين اعتمدتهما الملكة ليتيزيا، أديّا دورًا مهمًّا في تعزيز جمال إطلالتها، وهذا أمر لم تعره الأميرة ليونور أي اهتمام. فحتّى ولو أنّها حافظت على إطلالة طبيعيّة، كان من المفضّل أن تعتمد تسريحة شعر أكثر أناقة.
الفستان ناسب جسم الملكة ليتيزيا أكثر
من الضروري دائمًا اختيار الملابس المناسبة لشكل الجسم، ولهذا السبب، بدت الملكة ليتيزيا أجمل من ابنتها بالفستان نفسه، إذ إنّ الأخيرة أهملت هذه القاعدة تمامًا.