أثارت الممثلة اللبنانية باميلا الكيك الجدل بعد أن شنت حرباً على زميلاتها الممثلات ومن ثمّ حرباً أخرى على الصحافة، معتبرةً أنّها اجتزأت كلامها كي تخلق خلافاً بينها وبين الممثلات الأخريات.
وذلك ردّ الصحافي الذي أجرى اللقاء معها على اتهاماتها بمنشور عبر فيسبوك، وقال علي قباني: "بمقابلتي مع باميلا الكيك أنا ما سألتها عن ولا إسم وهي لحالها كانت عم تقلّد زميلاتها وتفتح سيرتهم، الاسم الوحيد اللي سألتها عنه هي مايا رعيدي".
وأضاف قباني: "لأني هالقد مهني ما عرضت كل الكلام اللي قالته بالمقابلة إحتراماً إلها ولزميلاتها، وفيه كلام قالته عن مشاركتها ببرنامج منّا وجرّ مع بيار ربّاط وعن أشخاص ثانيين كمان ما سمحت لحالي إعرضه".
وختم الصحافي موجهاً كلامه للممثلة: "يا باميلا إذا شايفة إنه دايماً الحق على الصحافة بعد كل مقابلة انتي بتعمليها فيعني فيه عندك مشكلة لازم تعالجيها بأسرع وقت".
وكانت باميلا قد بررت أنّ مقابلتها الأخيرة كانت طويلة لكن الموقع حمّل آخر جملة ليسلط الضوء على الانتقادات التي وجهتها، مشيرةً أنّ الانتقاد لم يكن هدفها وختمت كلامها بالقول :"انا بناقش عقول، وبغار على درامتي وبلدي وبغار على الإنسان".