يعتبر التمر فاكهة مباركة أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نبدأ بها الفطور في رمضان. ولهذا فنحن نضع في هذا الشهر التمور بكافة أشكالها وأنواعها على مائدتِنا الرمضانية. أما فوائده فهذه بعضها: -يقوّي ويساعد عضلة الرحم على الحمل أثناء الولادة. -مصدر للطاقة لإحتوائه على نسبة عالية من سكر الفاكهة. -يساعد على الشفاء من العشى الليلي لإحتوائه على فيتامين (أ). -يساعد على تقوية العضلات لإحتوائه على فيتامين (ب). -يساعد على شفاء اليرقان لإحتوائه على فيتامين (ب 2). -يغذي الخلايا العصبية ويساعد على النشاط الجسدي لإحتوائه على الفوسفور. -يفتح الشهية . -يعالج المصابين بفقر الدم وكسل الأمعاء. -يساعد على زيادة وزن الأطفال لذلك أَطلق عليه الأطباء "عامل النمو". -يقوي الأعصاب السمعية ما يعني بأنه يفيد الشيوخ الذين بدأوا يعانون من تراجع في السمع. تجدر الإشارة الى أن هناك صفة نفسية للتمر قلّة من ينتبه إليها، وهو أنه يضفي السكينة في النفوس القلقة والمضطربة. أخيراً ينصح الأطباء الصائمين الذين يشعرون بالدوخة والتراخي وزوغان البصر بتناول كمية من السكاكر الطبيعية الحرة الموجودة في التمر ويزول الكسل في نصف ساعة تقريباً.
