أكثر الأحداث العالمية تميّزاً أضحى قريباً، فسجّادة الأوسكار الحمراء بانتظار نجماتها، وياسمينة ترصد الحدث وتحضّر له، تعدك كعادتها بتغطية شاملة وفوريّة أحبّت اليوم أن تستذكر معك إطلالات أيقونات القرن الماضي على السجادة الحمراء، لتعودا سوياً سنوات إلى الوراء، وتحديداً إلى ذاكرة لا يمكن أن تمحى عنها لوكات أجمل النساء!
غريس كيلي (1955): عندها قالت خبيرة ماكياجها أنّ سبب جمالها وتنصيبها أيقونة في عالم الجمال هواعتمادها أسلوباً موحّداً في الماكياج، مع الايلاينر الناعم فوق الجفون، وأحمر شفاه بلون المشمشي او الكورال، عندها غريس زيّنت كعكة شعرها الأنيقة بالزهور الناعمة في اللحظة الأخيرة قبل خروجها من الفندق.
استوحي من إطلالة غريس كيلي لزفافك!
باربرا سترايسند (1969): قيل أن باربرا في ذلك الحين كانت النجمة التي تقلدها الكثيرات، من ناحية تسريحة شعر الكاريه، والغرّة القصيرة على الجبين، وعيون القطة بالآيلاينر السائل.
إليزابيث تايلور (1970): الحكاية كلّها يلخصّها لون عينيها الملونتين، هكذا دوماً كان يقال، مع سحر الماس التي عشقته، وظلال العيون التي طالما اختارتها منسجمة مع لون بشرتها وعينيها.
عودة إلى أبرز فساتين إليزابيث تايلور
راكيل والش (1974): شعرها المنفوش ما يزال محفوراً في التاريخ حتّى اليوم، ويعد التسريحة الأفضل لشكل وجهها، كما لم يختلف أحد أنّ إطلالة المرأة القوية والجذابة التي تطل بها راكيل لا ينافسها أحدٌ فيها، مع الماسكارا السميكة على الجفون.
جين فوندا (1979): هي أبرز أيقونات سبعينيات القرن العشرين، من ناحية الشعر المتدرج والغرّة، وأحمر الشفاه البني المتناغم مع بشرتها البرونزيّة، والصحافة العالميّة حينها اعتبرتها النجمة التي لم تخيّب يوماً آمال معجبيها بجمالها.
نجمات اليوم يقلدن أيقونات الأمس
شير(1986): في ذلك الحين، كانت شير تؤكد وفي كل إطلالة لها انّها مطلقة الصيحات الغريبة، من كافة النواحي، وأكسسوار الشعر الضخم، الذي فاجأ الحضور أكثر مما أعجبهم كرّس هذه الفكرة.