أعيش الأصالة، أعانق الواقع، أحترم الماضي وأعود إلى الجذور… في قلبي حنين إلى الماضي وفي خطواتي جرأة وأمل في الغد الواعد… أنظر إلى الغد، أستوحي من جذوري وأعيش رحلة إلى المستقبل…
هذه هي عبارات أسيل عمران، هذه هي ما ترتكز عليه في رحلتها في الحياة…
في شوارع جدّة وفي إحدى المعارض الفنيّة، نرى أسيل متألّقة بحقائب بولغري التي ترافقها في رحلتها هذه، رحلة الغدّ الذي تسعى إليه أسيل أن يكون مشرقاً وواعداً مرتكزة على ماضيها وجذورها ومتمسّكة بأصالة ثقافتها… وأنتِ كيف تمشين مشوارك؟ وكيف تتخيّلين غدك؟