لا شكّ أنّ التطوّر التكنولوجي المتسارع، خصوصاً في مجال الهواتف المحمولة، بات يوفرّ لنا سلسلة من الخيارات الواسعة التي تناسب إحتياجاتنا وشخصياتنا، ولكن يبدو وأنّ مستعملي الجوال حول العالم ينقسمون إجمالاً في هذا السياق بين معسكرين طاغيين كبيرين "الأندرويد" و"الأيفون"، فهل بإمكاننا أن نحزر إلى أيّ منهما تنتمين؟
جرّبي الإختبار الممتع التالي:
كيف تشاهدين أفلامكِ المفضّلة إجمالاً؟
1- أقوم بتحمليها عن مواقع الإنترنت أو مشاهدتها أونلاين. لا يهمّني المصدر.
2- أنا أختار بعناية مصادر الأفلام والمسلسلات عن الإنترنت وأميّز جيّداً بين النوعيّة التي يقدّمها كلّ مصدر.
3- أقصد السينما فقط.
هل تشعرين أنّكِ تتمنّين التمتّع بذاكرة أكبر للهاتف وبلوح مفاتيح خارجي للطباعة والمراسلة من خلاله؟
1- كلّا، فأنا مكتفية بما أملكِ!
2- نعم، فأنا لن أرفض Keyboard خارجيّ لتلك الرسائل الطويلة أو microSD لذاكرة أكبر!
3- لا يهمّ، فأنا أستعمل هاتفي للإتصال فقط.
كيف تستعملين جوالكِ إجمالاً؟
1- أستمع إلى الموسيقى، أحمّل الألعاب وأفتقد رسائلي الإلكترونيّة.
2- اعشق تجربة البرامج والتطبيقات الجديدة!
3- أستعمله للتواصل الهاتفي فقط!
هل تحبّين أن تعدّلي في هاتفكِ المحمول بشكل شخصي وسلسل؟
1- كلّا، فكلّ ما يهمّني أن أتحكّم به هو صورة الشاشة الخلفيّة والـ lock screen.
2- بالطبع، فأنا أعشق تلك التعديلات البسيطة والكبيرة التي تعكس شخصيّتي في جوّالي.
3- هذه الأمور كلّها لا تهمّني لا من قريب ولا من بعيد!
النتائج:
أغلبيّة الإجابات من الرقم 1: أنتِ حتماً من جماعة الأيفون وتسعين إلى شراء آخر إبتكاراته إصداراً بعض إصدار. تفضلّين البساطة وسهولة الإستعمال عندما يتعلّق الأمر بهاتفكِ!
أغلبيّة الإجابات من الرقم 2: أنتِ بالتأكيد من جماعة الأندرويد، فأنتِ تفضّلين الخيارات الواسعة والتطبيقات المميّزة، كما القدرة على تعديل هاتفكِ بالشكل الذي تريدينه!
أغلبيّة الإجابات من الرقم 3: آخر الأمور التي تشغلكِ هو القلق على نوعيّة أو ماركة هاتقكِ، فأنتِ تستعملينه فقط لمهاتفة الآخرين ولحالات الطوارئ!
للمزيد: مقارنة بين نظامي Ios وأندرويد