"هل أنا واقعة في الحب؟" سؤال طرحناه مرة واحدة على الأقل في حياتنا. قد لا تعرفين ما الذي اختلف ولن تلاحظي الأمور الحاصلة، لأنك في قلب الموضوع لذلك جمعنا لك الأدلة العلمية والأكيدة كي تحسمي الأمر.
تغرقين في أحلام اليقظة
في العمل ، ينادونك في اسمك مرة أو اثنتين كي تنتبهي لهم، لأنك ضائعة في التفكير. في المنزل، تلتزمين غرفتك، طوال اليوم هنالك ابتسامة صغيرة تعتلي شفتيك. إنت عزيزتي واقعة في الحب!
تخرجين عن روتينك
بينما كنت في السابق الأكثر تشبثًا بالروتين ، فأنت الآن لا تبالين بالقواعد. ما عدت تلك التي تتبع خطوات محددة وجدول محدد وواضح في التصرفات، بل أصبحت أكثر انتفاحاً على التغيير.
تشتاقين له
تشعرين بفقدانه لو غاب عن بالك لحظة. لديك هذا السعور القوي بالرغبة برؤيته، وأنت مستعدّة كي تفعلي أي شيء مهما كان جنونياً لرؤيته فقط والالتقاء به.
حبيبك السابق أصبح بعيداً في ذاكرتك
بينما كنت أحياناً تتذكرينه، يخطر في بالك، تستعيدين الذكريات معه، الآن أصبح غائباً كلياً عن بالك وأفكارك. ما عادت رؤيته تعنيك وما عادت مواضيعه تهمّك، وما عدت تريدين أن تثبتي له شيئاً، أنت تعيشين على غيمتك الآن.
موجود في كل خططك المستقبلية
هذا الرجل، الذي تقول لك انك متيمة به وواقعة في غرامه، موجود في كلّ خططك المستقبلية الى درجة أنك مستعدة لادخال التعديلات عليها أو ربما تغييرها كي تناسبه!