بعد تأكيد خبر حملها للمرة الثانية بعد مرور سنة على ولادة إبنها جورج، تبيّن أنّ دوقة كامبردج كيت ميدلتون تعاني من أعراض الحمل بشكل مرضيّ ومزعج للغاية، الأمر الذي سيعرّض صحّتها للخطر وللولادة المبكرة.
وفي التسريبات، أوضح الطبيب أنّ ما تتعرّض له كيت من وحام يبيّن أنّها حامل بتوأم، بما أنّ المبالغة في العوارض تُظهر أنّ عمل الهورمونات يبدو مضاعفًا في هذه الحالة لذا تتعرّض الحامل للغثيان الرهيب. بالإضافة إلى أنّه أثناء إجراء اختبار الموجات فوق الصوتية خلال الأسبوع السادس من الحمل سمعوا نبضات قلب التوأم.
هذه أصول التعامل مع المرأة الحامل!
مما لا شكّ فيه أنّ خبر حمل كيت ميدلتون بتوأم، الخبر الذي لم يتمّ تأكيده بعد، سيفرح القصر الملكي، ويُتعب كيت كثيراً، الأمر الذي يتطلّب الإستعانة بمربيّة خاصّةً وأنّ صحّة كيت لم تعد كما في السابق.