منذ سنوات لجأت نيكول كيدمان إلى سلسلة من عمليات التجميل وحقن البوتوكس، لتدخل قائمة النجمات اللواتي شوهتهنّ هذه العمليات، بدلاً من تجميليهنّ، ومن ذلك الحين، وربّما بعد النقد السلبي الذي أمطرتها به النقاد العالميين، تخلت نيكول عن مشوارها، وعادت إلى طبيعتها، وحافظت على شباب لافت ونضر من دون مبضع التجميل. ياسمينة اليوم ستسلّط الضوء على أهم ما تفعله لتحقق هذا الهدف.
في أحدث لقاءاتها الصحافية، أعربت النجمة الفائزة بالغرامي، والتي كانت من أجمل النجمات على سجّادة الحفل الحمراء، أنّها من اللواتي صرن مهووسات بالعناية بالبشرة، وأقرّت سفيرة نيتروجينا، إحدى أهم الماركات العالمية في مجال العناية بالبشرة، أنّها تحرص على استعمال كريم الوثاية من الشمس يومياً للحفاظ على بشرتها الفاتحة جداً.
لعلّ اللافت في اللقاء أنّ نيكول كيدمان إلى خطوة ترافقها طيلة حياتها، وهو غسل وجهها بالماء الباردة، التي تجد فيها سبباً لاستعادة شبابها، رغم أنّه دخلت مرحلة الخمسين، واعتبرت أنّ رش الماء الباردة على الوجه ما هو إلا طريقة مثالية حتّى تحرّك الدورة الدموية داخل البشرة، ما ينعكس نضارة وشباباً مثاليين، تماماً كما يحدث معها.
ويذكر أنّ نيكول كيدمان اعترفت سابقاً أنّها ندمت على البوتوكس، وأنّ العناية الصحيحة للبشرة وحدها تمنح المرأة الشباب الذي تحتاجه.
إقرئي المزيد: بشرة إنجلينا جولي تزداد جمالاً بعد الأربعين…وهذا هو السر الحقيقي!
