عرف عبر الزمن الكثير من نساء فاتنات جمالهنّ كان نقمة، ياسمينة ستكشف لك أشهرهن في العالم العربي والغربي واعلمي أن نعمة الجمال ليست كافية لأن تكون المرأة سعيدة في حياتها. واكتشفي مع ياسمينة علاجات التشاؤم والقلق لتكوني أكثر سعادة في المستقبل
يقال أن المرأة الجميلة تكون سعيدة أكثر من غيرها من النساء وذلك لقدرتها على لفت الأنظار والإنتباه والحصول على اهتمام الجميع. لكن في المقابل إن بعض قصص النجمات تبرهن العكس فبالرغم من شدة جمالهن كن غير سعيدات أو تعرضن لمواقف سببت في إنهاء حياتهن.
نساء جمالهنّ كان نقمة!
ليدي ديانا هي واحدة من أجمل نساء العالم وأكثرهن رقّة لاسيما وأنها كانت تتمتع بشخصية مقربة جداً وكاريزما عالية فلا يمكن أن تتواجد في مكان ما من دون أن تلفت الأنظار بحضورها القوي وأن تتربع على عرش الجميع. إلا أن هذه الأميرة الجميلة لم يكن جمالها نعمة إذ إنها لم تكن مقدرّة من قبل زوجها وتعرضت للخيانة التي كسرت قلبها وحطمت عزة نفسها وهي لا تزال عروساً.
هي الفنانة الجميلة التي انتهت حياتها بأبشع طريقة. سوزان تميم فنانة لبنانية عُرفت بشدة جمالها وطموحها في دخول عالم الفن والشهرة والغناء. فعلت المستحيل لتستمر في هذا المجال ولجأت لمساعدة الكثير من الرجال الذين لم يقاوموا شدة جمالها وقد أنفقوا الكثير من الأموال لمساعدتها في حل مشاكلها الحياتية التي كانت تعترض مسيرتها الفنية. حتى تعرفت أخيراً على قاتلها الذي ساعدها ومولها لتستطيع الحصول على الطلاق من زوجها وإنهاء عقد الإحتكار الذي فرضه عليها ومنعها من الغناء. وبعد أن ساعدها قاتلها، وقعت مشاكل وخلافات كثيرة بينهما أجبرتها على الهروب منه، فلحق بها عبر قاتل مأجور وقتلها! قصة حزينة لفاتنة جمالها كان نقمة وقضى على حياتها!
تُعتبر من أجمل نساء العالم وعُرفت بشدة جمالها الآسر للعيون حتى أصبح شكلها رائجاً وهدفاً للكثير من النساء. الجميلة هيفاء وهبي دفعت ثمن جمالها غالياً لاسيما وأن وهجه نزل كالصاعقة على الناس وجرأتها في فرض أنوثتها أينما حلت عرضها للهجوم وللإنتقادات الجارحة. وكانت ياسمينة قد كشفت من قبل عنفنانات اختلفت مع أولادهن بعد الطلاق ومنهن هيفاء وهبي
نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان لم تسلم أيضاً من واقع أنها جميلة وشديدة الجاذبية، فقد عانت كثيراً في زواجها الأول من المنتج الموسيقي دامون توماس وكل ذلك بسبب الغيرة. استطاعت هذه الشابة على مر السنسن أم تحظى بشهرة واسعة بسبب تميز جمالها الذي يجمع ما بين الجاذبية والجمال والأناقة، الا أنها في الوقت عينه تعرضت للعنف الأسري بسبب غيرة زوجها الشديدة والتي وصلت به لأن يبرحها ضرباً ويمنعها من زيارة أهلها.
أيقونة الجمال العالمي مارلين مونرو على الرغم من شدة جمالها الا أنها لم تكن سعيدة في حياتها ويُقال أنها انتحرت، لكن الى حد اليوم لا يزال هناك الكثير من التساؤلات حول إذا ما كانت قد قُتلت أم انتحرت. وبحسب طبيبها النفسي المعالج فقد أكد أن مارلين كانت تخشى التقدم في السن وكانت مهووسة بشكلها ما عرضها للإكتئاب وأوصل بها الى حد تناول جرعات إضافية من الأدوية المضادة للإكتئاب والموت. إن كان هذا السيناريو صحيحاً، تكون مونرو المثل الأكبر لتحول نعمة جمالها الى نقمة! واليك من ياسمينة كيف أصبحت مارلين مونرو أستاذة في الجمال