صحيح أن الحاجة أم الإختراع، لذلك تمّ تطوير الطّب الى درجة أنه أصبح بإمكانه تحسين مظهر المرأة من خلال تصحيح أخطاء وجهها، لكن في بعض الأحيان خطوة واحدة تكون كفيلة بتغيير مظهرها أو حتى تبديله الى درجة أنه يصعب التعرف اليه من جديد. لذلك، اختارت لك ياسمينة صور لنجمات عربيات تغيّرن كثيراً بعد عملية نفخ الخدود، شاهديها واكتشفي المعجزات التي تصنعها عمليات التجميل في غضون ساعات قليلة!
مقدمة برامج مشهورة جداً في الكويت، بدأت مسيرتها المهنية عن عمر مبكر جداً ما جعلها عرضة للمقارنة ما بين شكلها القديم والجديد. الفرق بين الصورتين أعلاه واضح جداً حتى أنها تبدو وكأنها إمرأة أخرى لا تمتّ بصلة الى الأولى. صحيح أنها خضعت لعمليات تجميل كثيرة، لكن تكبير الخدود قد غير ملامحها كثيراً وحوّل شكل وجهها من بيضاوي الى دائري.هنيئاً لها علمت جيداً كيف تطوّر في مظهرها حتى أصبحت قدوة لجميلا العرب.
لجين عمران
كانت لجين عمران من صاحبات الخدود الضعيفة التي تبرز طول أنفها بشكل ملحوظ، لكن بعدما كبرتها، بدا الفرق واضحاً قبل أن تعتمد حتى عملية تجميل الأنف. في الصور أعلاه شكلها قبل وبعد تكبير الخدود بالأنف نفسه، لاحظي كم أن الفرق شاسعاً، فقد بدت وكأنها أمرأة أخرى.
مايا دياب
تعتبر مايا دياب من أشهر جميلات لبنان، والفضل يعود لعمليات التجميل التي حولتها من إمرأة جذابة الى أخرى فاتنة. صحيح أنها خضعت لعمليات تجميل كثيرة، كتصغير الأنف وتكبير الشفاه، الا أن نفخ خدودها جعل منها إمرأة أخرى لاسيما وأنها كانت من صاحبات الوجه المربع.
سألت تفسي عند رؤية الفرق، هل هذه المرأة نفسها في الصورتين. لا شكّ بأنها تحافظ قليلاً على ملامح عيونها، لكنها تبدو مختلفة فعلاً والأمر يعود الى عملية تفخ الخدود التي أعادت الشباب الى إطلالتها وحوّلتها الى إمرأة جديدة لم تكن حتى في شبابها تتمتع بهذه الخدود الجميلة.
رولا سعد
لون عيون رولا سعد هو العنصر الوحيد الذي عرّف عن هذه النجمة اللبنانية. صحيح أنها تتمتع بجمال طبيعي مميز الا أن عملية نفخ الخدود غيّرت شكلها كثيراً وأصبحت من صاحبات الوجه الدائري بدلاً من البيضاوي، بالرغن من أنها لم تكن بحاجة لأي تعديل.
إقرأي المزيد: طويل كان أم قصير… ماذا تفعل توبا بويوكستن يومياً لتحافظ على صحة ولمعية شعرها؟