في أيامنا هذه، أصبحت عمليات التجميل عبارةً عن بطاقة للمرور الى عالم الاضواء، والازياء والشهرة! وبعد ميلانيا ترامب، تم التأكد أن التجميل هو بمثابة جوازاً للسفر والدخول الى البيت الابيض والتربّع على عرش السلطة حتى من الناحية الجمالية!
(من تكون المرأة التي لقبها ترامب ب"أجمل امرأة على الاطلاق"؟)
وعلى رغم أن عمليات التجميل قد تبدو واضحة على وجه ميلانيا ترامب في بعض الصور والاطلالات، إلاّ أن مظهرها الحقيقي قبل خضوعها لعمليات التكبير والتصغير وغيرها بقي مجهولاً لدى الجمور والمتابعين! لكن ما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي أخيراً فتح الطريق أمام التعرف الى هوية وملامح ميلانيا الحقيقية.
ففي اللقطات التي تداولها رواد الانترنت بدت ميلانيا وكأنها شخص آخر قبل الخصوع لعمليات التجميل، إذ ظهرت بشكل طبيعي يبرز جمالها الاوروبي العفوي! أما بعد التجميل، فتميّز أنف ترامب بصغر حجمه، وبرزت خدودها الى حد الانتفاخ والتضخّم وقد تغطت عينيها نتيجة وصول تأثير وفعالية البوتوكس الى المنطقة المحيطة بالعين. كما خضعت لعملية تكبير الشفاه وحقنها بالبوتوكس وغيرها من المواد لتبدو مثالية وممتلئة. فما رأيك بالفارق الواضح بين شكلها القديم والجديد؟ هل كانت أجمل من قبل أم أنها مثالية كما هي الآن؟
اقرئي المزيد: هذا ما طلبته زوجة ترامب الاولى بعد فوزه بالانتخابات!