-" أُصبتباسهال مفاجئولن يمكنني البقاء لأكثر من 5 دقائق في المكتب خشية من الاحراج أمام زميلاتي"!
- إذا كان المدير المسؤول ذكر، تكتفي بعض النّساء بالقول "عليّ الذهاب بسبب بعض الأمور الانثوية" وتكون أكيدة أنّه سوف يخجل من طرح أيّة أسئلة إضافية وسيأذن لها بالخروج!
-" اتّصلت جارتي لتعلمني بأن المياه تتدفّق من باب منزلي، فأنا مضطرة للذهاب والتحقق فوراً."
-
"انكسر واحدٌ من أضراسي الخلفية ويجدر بي الذهاب فوراً لتلافي باقي أي ضرر اضافي".
-
"تعرّض واحد من أشقّائي لحادث مفاجئ، وتلقيت لتوّي اتّصالاً من المستشفى".
-
"لا أدري ماذا يحصل معي؟! استيقظت صباحاً لأكتشف أن القمل يجري بين خصلات شعري، فهل يجوز أن أحضر الى المكتب بهكذا حال؟؟" وسيكون الجواب ايجابي حتماً!!
-
"تناولت العشاء ليلة أمس مع العائلة، وتعرّضنا لتسمم غذائي جميعنا!"
و كثيرات يعتمدن على الصداع أو الصرع كعذر ناجع كونه لا يحتاج لتقرير طبّي، ولن يستغربه المسؤولون كونه شائع ويعيق الحركة في آن.
هل لجأت يوماً الى أعذار مثيلة؟ و ما هو العذر الذي تطلقيه غالباً؟ لا تخافي لن يسمعك أحد من الزملاء!!