لطالما أثارت النجمة المغربية مريم حسن الجدل بسبب طلاقها الغامض، وصورها الغريبة على مواقع التواصل الاجتماعي وأسلوب حياتها الفريد من نوعه. ولطالما برزت ضمن الفنانات العربيات الاكثر اعتماداً على العمليات الجراحية وغيرها من الوسائل التجميلية.
فالمقارنة بين صور مريم الحديثة وتلك التي تعود الى فترة ما قبل الشهرة تفضح التغيير الضخم في ملامحها وتوضح كمية العمليات التي لجأت اليها النجمة في الاعوام القليلة الماضية لتحسّن مظهرها.
لكن صور حسين القديمة التي انتشرت بين رواد الانترنت مؤخراً، أثبتت أن النجمة لم تكن بحاجة للخضوع الى هذا الكمّ من العمليات وحقن البوتوكس وغيرها. فهي كانت تمتلك المميزات الجمالية الفطرية التي تغنيها عن هذه الحيل الطبية.
والجدير بالذكر، أن مريم حسين الطفلة ظهرت في الصور ببراءة مدهشة وبجمال طبيعي ناعم عنوانه البشرة البيضاء والوجه المستدير، اضافةً الى الملامح المتناسقة أهمها الحواجب البارزة والشفاه الرفيعة. فهل تعتقدين أن مريم تغيّرت كثيراً اليوم؟ أم أنها ما زالت تحتفظ بشيءٍ من الطفولة؟
اقرئي المزيد: مريم حسين تكشف عن شكل ابنتها عن طريق الخطأ… لن تصدقي كم تشبهها!