على ما يبدو أن العالم يتجه هذا العام نحو جراحة التجميل بشكل لا يستوعبه العقل، وذلك بسبب تطور الطب البارز التي أصبحت نتائجه مضمونة بنسبة كبيرة جداً. فعلاج التجاعيد وتكاوين الوجه غير المتناسقة لم تعد تشكل عائقاً أمام تألق المرأة بإطلالة مكتملة. لذلك ما رأيك أن تتعرفي مع ياسمينة على عملية التجميل الأكثر رواجاً في 2016 والتي على ما يبدو تستمر بشكل كثيف في 2017 لاسيما وأن المرأة أصبحت تتطلع الى الإطلالة الطبيعية.
هل حليب الماعز اللبناني هو سر جمال أمل كلوني وشاكيرا وسلمى حايك؟
نال تجميل الأنف في السنوات الماضية رواجاً كثيفاً ، وعلى ما يبدو أن عملية أخرى دخلت الى الخط لتنافسه وتتخطاه في عام 2017. فبعدما أصبحت صيحات التجميل والماكياج ترتكز على الإطلالة الطّبيعية النضرة والمشرقة، إنكبّت النساء على علاج مشاكل البشرة بشكل كثيف، ما جعل من عملية شدّ الوجه ونقل الدهون حلاً يعيد اليهن الإطلالة المشرقة.
تساعد عملية شدّ الوجه على التخلص من تجاعيد البشرة نهائياً ما يعيد الإطلالة الشابة الى المرأة ويجعلها تبدو أصغر بـ 10 سنوات على الأقل، هذا غير أن النتيجة طبيعية وبعيدة كل البعد عن الشكل المصطنع والمبالغ فيه.
وإلى جانب شدّ البشرة، يتم أيضاً اعتماد جراحة شدّ الجفن لإعادة إبراز شكل العين كما كان، بالإضافة الى نقل الدّهون التي تتم من خلال سحبها من مناطق أخرى في الجسم تحتوي كميات فائضة، لتُحقن في الخدود وفي أماكن تحتاج لمزيد من الحجم.
يُذكر أنه وبعيداً عن عميلات تجميل الوجه، تحتل المرتبة الأولى في العالم عمليات تكبير الثدي وشفط الدهون الفائضة لتنحيف الجسم.
إقرأي المزيد: 3 تسريحات شعر تظهر الثلاثينية أكبر سناً