بعدما شكّلت ظاهرة فنية، تتحوّل ماريتا الحلاني يوماً بعد يوم إلى شابة جميلة تبشّر بالكثير من التألّق في السنوات المقبلة، فابنة الفنان اللبناني عاصي الحلاني وملكة جمال لبنان السابقة كوليت بولس، تتمتّع إلى جانب الصوت الشجي، بجمال آخاذ وطبيعي، صار نادراً من نجمات اليوم. ياسمينة تسلّط الضوء على أبرز الصيحات التي تتّبعها ماريتا.
بعد دخولها عالم الفن، وإصدارها لألبوم خاص، تصدّرت ماريتا الحلاني أغلفة المجلات، لتخطف القلوب في كل إطلالة لها، وذلك يعود بالدرجة الأولى الى ملامحها الجميلة، ولاختياراتها الصحيحة التي تناسبها وتليق بسنّها، فماريتا حاولت أن تحافظ على جمالها الجذاب، من دون أن تظهر أكبر عمراً وتعتمد الصيحات التي تحاكي فيها البنات والشابات، وهذه الخطوة التي ضاعفت جاذبيّتها بين جمهورها. تظهر ماريتا بالماكياج الناعم، وتعتمد الأقوى في أخرى، مثل السموكي الناعم على العيون وأحمر الشفاه البرغندي الداكن، وهي صيحات لم تفقدها تميّزها الأنثوي اللافت. (ماريتا الحلاني تحتفل بعيدها الـ 19).
تحافظ ماريتا على حاجبيها الكثيفين الطبيعيين، ولون شعرها الداكن، والأمر مبكر فعلاً لتبدأ بطرق الإضافات الاصطناعية على مظهرها، بما في ذلك الصبغة. وعند الحديث عن التسريحات، تلفتنا ماريتا باختيارتها الأنيقة والمميّزة في التسريحات، بدءاً من الشعر المفرود، والكعكة العالية والضفائر، والتسريحة النصفية، ولعلّ جمال وجهها جعل من غالبية التسريحات تناسبها.
نشعر بأننا أمام نجمة مستقبلية واعدة جمالياً وفنياً، وما علينا سوى الانتظار لرؤية الأجمل!
إقرئي المزيد: إطلالات جمال للمراهقات بتوقيع ابنة نوال الزغبي تيا ديب