رُزقت كلوي كارداشيان شقيقة كيم بطفلتها الأولى، بعد مرور أشهر قليلة على إنجاب شقيقتهما كايلي جينر. لكن إنضمام الطفلة الجديدة الى العائلة لم يكن كسابقاته مطلقاً وجاء في ظروف كارثية. ماذا حصل؟
استُقبلت الطفلة، التي يتم الكشف عن اسمها حتى اللحظة، على وقع خبر خيانة والدها تريستان تومسن لاعب كرة السلة لوالدتها كلوي. وكان الفيديو والموثِّق للخيانة قد انتشر في اليومين الماضيين عبر الانترنت وأحدث فضيحة عارمة في العالم ومسبباً أضرار نفسية للوالدة الجديدة قبل أيام من ولاتها.
في المقابل، حرصت كلوي على إحاطة نفسها بالحماية الأمنية المناسبة، فأشارت التقارير الصحافية الى أنها طلبت من كل زائر الى المستشفى التوقيع على إتفاق بالسرية، منعاً لتسرّب أي معلومات حول الولادة، الطفلة أو العائلة برمّتها.
من ناحية أخرى، تأكد الحراس الذي عيّنتهم كلوي من هواتف الزوار وكاميراتهم، للحرص على عدم تسرّب أو صورة للطفلة، خصوصاً أن كلوي رسمت الطريقة التي تريد أن تظهر بها ابنتها للمرة الأولى.
اقرئي المزيد: للحصول على مؤخرة كيم كارداشيان في أسبوعين، إليك هذه التمارين!
