تعتبر الصور القديمة تذكاراً جميلاً من أيام الطفولة والسنوات العابرة، لكنها عبارة عن فضيحة مدوّية بالنسبة للمشاهير نظراً للحقائق التي تكشفها عن حياتهم الشخصية الماضية والاهم عن شكلهم السابق.
في ظلّ سيطرة عمليات التجميل والجراحة على الوسط الفنيّ، تشهد ملامح النجمات والنجوم تغييراً ضخماً واختلافاً تاماً يقلب الموازين. لذا تفضّل غالبية الفنانات إخفاء شكلهن السابق الذي يثبّت عليهن تهمة الخضوع للتجميل.
رغم هذه الاحتياطات، تسرّبت لقطة قديمة تجمع الاعلامية المثيرة للجدل حليمة بولند بالمطرب الاماراتي حسين الجسمي. وقد ظهر النجمان في الصورة بأشكالهن الطبيعية التي سبقت التجميل والجراحة، إذ بدت حليمة بأنف كبير وخدود عادية، أما الجسمي فكان ما يزال في مرحلة السمنة والوزن الزائد.
وقد أثار انتشار هذه الصورة بلبلة بين رواد الانترنت، وعلّق المتابعون على شكل النجمة وزميلها مشيرين على الدور المحوري التي باتت تلعبه عمليات التجميل في أيامنا هذه.
اقرئي المزيد: صور حليمة بولند في إطلالات رمضانية غريبة وأحياناً صادمة