انتخبت جورجينا رزق ملكة جمال الكون في العام 1971، ورغم مرور السنوات على انتخابها ظلّت في ذاكرة ملايين العرب إمرأة يصعب أن ينافسها أحد، لأنّها العربيّة الوحيدة التي حقّقت هذا الإنجاز. في أحدث صور الملكة ظهرت مختلفة تماماً عن سيدّة قاربت الخامسة والستين، إليك التفاصيل:
لا نبالغ إذا قلنا أنّ حال من الذهول تصيبنا كلما رأينا صورة لجورجينا رزق، فالتألق رفيقها الدائم منذ أوّل يوم ظهرت فيه على الإعلام، والصورة الأحدث لها كانت برفقة زوجها المطرب وليد توفيق خلال حضورها أحد الأعمال المسرحية لفرقة "كركلاّ" اللبنانيّة بعنوان "إبحار عبر الزمن – طريق الحرير". الملامح ما تزال محافظة على جمالها، والبشرة على تألّقها، وضحكة العينين تعكس صفاءً غريباً لإنسانة لم تفقدها الأضواء والشهرة ووصولها إلى العالميّة شيئاً. خصوصاً أنّ جمالها الطبيعي نادراً في زمن التجميل ومبضعه!(إبنة جورجينا رزق تشعل انستغرام بصورتها..فهل تشبه والدتها؟!).
كل إطلالات جورجينا رزق تعكس رقياً لافتاً، وعدم مبالغة، ولعلّ حياتها الزوجية الهانئة والمستقرة، والحب الكبير الذي يجمعها بزوجها تنعكس آثاره عليهما معاً، مع الإشارة إلى أنّ توفيق يحرص على ذكر زوجته " الملكة" في مختلف إطلالاته التلفزيونية ولقاءاته الصحافية.
إقرئي المزيد: لماذا يغيّب الجمال العربي عن المسابقات العالمية؟