1- تعرفي على بن وأوليفيا نانيري
بن نانيري وإبنته أوليفيا فقدا أغلى إنسان على قلبهما، وهي الزوجة والوالدة آلي التي توفيت عام 2011 بعد صراعٍ طويل مع المرض. وفي خطوة تهدف إلى إعادة إحياء ذكراها، قام الوالد وإبنته في جلسة تصويرية كالتي قام بها الثنائي يوم زفافهما عام 2009.
2- الجلسة التصويرية يوم الزفاف!
قامت المصورة المحترفة وشقيقة الزوجة الراحلة، ميلاني ترايس بايس، بجلسة تصويرية خاصة بين الوالد وإبنته كالتي أقامتها يوم الزفاف، وذلك بعدما طلب منها بن أن تصوّر أوليفيا في المنزل الذي ولدت وقضت أول سنوات حياتها فيه، لأنهما سيتركان المنزل نهائياً وسيعيشان في بيت جديد.
3- الشبه بين الأم وإبنتها
هذه الصورة تكشف عن مدى التشابه بين الأم وإبنتها أوليفيا، ولهذا السبب تعتبر من أفضل الصور في الجلسة التصويري.
4- بن وأوليفيا يتخطيان المصاعب سوياً
على الرغم من فقدانهما لأعز شخص في حياتهما، إلا أن تماسكهما وبقاءهما سوياً يجعلهما يتخطيان جميع المصائب ويبقي الضحكة على وجهيهما، تماماً كما أوصت عليهما آلي في وصيتها.
5- مساعدة أوليفيا على التذكر
الهدف من الجلسة التصويرية هو أيضاً مساعدة أوليفيا على تذكّر والدتها حين تكبر، وعلى المرور بنفس التجربة التي مرّت بها آلي يوم الزفاف، لأن الطفلة كانت تبلغ سنة واحدة حين توفيت والدتها.
6- التحضيرات
شعر أوليفيا تماماً كشعر والدتها، ولهذا السبب هذه الصورة كأنها إلتقطت يوم الزفاف عام 2009.
(جمعهما الحب 67 عاماً وأدرك الموت الزوج عند شعوره بموت الزوجة!)
7- العائلة في حداد!
بن وأوليفيا فقدا أغلى ما في حياتهما، البالغة من العمر 31 سنة، بسبب مرض السرطان. ويظهران في هذه الصورة في حالة حداد عندما تذكرا آلي.
8- رقصة الأب وإبنته!
الأب وإبنته يتشاركان آخر رقصة لهما في البيت الذي لطالما إعتبراه منزلهما بسبب الذكريات الجميلة والمحزنة التي مرّوا بها فيه، ولكنهما سينتقلان إلى منزلٍ جديد لبناء ذكريات جديدة.
9- أوليفيا مع خالها وراء القضبان
10- مستقبل مشرق ينتظرهما!
بن وأوليفيا يتطّلعان بلهقة إلى المستقبل المشرق الذي ينتظرهما ويأملان أن يكون مفعماً بالسعادة.
