هل يعيد التاريخ نفسه ونشهد مرحلة جديدة من زواج الأمير ويليام وكيت ميدلتون؟ هل سيفعل الإبن ما فعله أباه، ويدمّر عائلة ملكية، وهل الأخبار التي تقال عن انهيار زواج الأمير والدوقة صحيحة؟ ليس هناك من أي تأكيد رسمي، إلا أنه ما يمكن الحسم فيه هو أنّ انتشار صور الأمير الزوج مع العارضة الأجنبية لم يكن وقعه عادياً على كيت، وأنّ العلاقة بينهما متأرجحة إلى حد مخيف!
تداولت المواقع الأجنبية صوراً للأمير ويليام برفقة عارضة الأزياء الأسترالية صوفي تايلور، تمّ التقاطها للأمير أثناء تمضيته عطلة مع أصدقائه بعيدا عن زوجته، كما أنّها تعمل كنادلة في أحد المطاعم الفخمة، وما سرّبه أحد المواقع البريطانية أحدث خضّة غير متوقعة في القصر، وصدمة كبيرة لأفراده، خصوصاً لزوجته، التي وصف البعض وضعها أنّها ما تزال تحت تأثير "خبر الخيانة". (أمورٌ غريبة جداً حصلت في حفل زفاف ويليام وكيت..ولم يسلّط الضوء عليها!).
ووفقا للموقع، يتلقى الزوجان علاجاً نفسياً خصيصا للأزواج، وظهر التوتر في علاقتهما خلال حضورهما الأخير لحفل زفاف بيبا ميدلتون، حيث لم يتبادلا أي نظرة تدل على التفاهم والانسجام بينهما. هي ليست المرّة الأولى التي يتم الحديث عن عدم الإتفاق بين الزوجين، وفي مارس الماضي ظهر إسم صوفي إلى الواجهة، لتعود الصور اليوم وتؤكّد الشكوك.
لا ندري ما إذا كان ويليام يقتدي بوالده الأمير تشارلز، حيث دمّر علاقته بالأميرة الراحلة ديانا بسبب عشيقته كاميلا! وما علينا سوى الانتظار لمعرفة كيف ستسير الأمور بينهما، وهل ستكون هذه الصور مرحلة انتقالية نحو الأسوأ.
إقرئي المزيد: كيت متواضعة وميغان تضايق العروس…تفاصيل لافتة في حفل زفاف بيبا ميدلتون!
