كيم كارداشيانهي حالة عالمية استثنائية. منذ اليوم الأول على شهرتها، انقسم الجمهور بين مؤيد لنهجها الجريء ومعارض لنجوميتها الفارغة.
لكن أمر واحد اتفق عليه الجميع وهو أنها تتمتع بمنحنيات ملفتة وجسم رشيق. وهنا طُرحت التساؤلات وبرزت علامات الاستفهام حول سرّ رشاقتها وطريقتها في الحفاظ على جسمها.
للإجابة عن هذه الأسئلة، تحرص كيم، ذات الـ37 سنة، على الكشف عن التمارين الرياضية التي تتبعها لتكبير المؤخرة، وتطلع جمهورها على الحيل الغذائية المسؤولة عن نحافة جسمها.
مع ذلك، ساهمت إطلالتها الأخيرة أمام الكاميرا بالكشف عن حيلة الأزياء التي تمنحها رشاقة فورية، واضعة إياها في موقف محرج أمام الحضور.
في التفاصيل، خرجت زوجة المغني كانيي ويست الذي أثار الجدل بحذائه مؤخراً، برداء زهري نيون في لوس أنجلوس الأميركية. وفيما كانت تستعرض رشاقتها المتمثلة بالخصر الرفيع، المؤخرة البارزة والساقين المشدودين، كشف الفستان عن قطعة اللانجري التي اعتمدتها كارداشيان تحت ملابسها لشدّ الجسم وإخفاء الترهلات.
فيبدو أن الحسناء تعمّدت ارتداء قطعة اللانجري المطاطية التي تعزز الرشاقة على الفور، لكنها لم تدرك أن أطراف الشورت ستظهر من تحت الفستان رغم لونه النيود.
هذا الخطأ في الأزياء وضع كيم في موقف محرج من جهة، وأعطى الأمل للسيدات من جهة أخرى بعدما أثبت أن عيوب الجسم يمكن إخفاؤها ببعض الحيل الأزيائية السرية.
اقرئي المزيد: كيم كارداشيان تتخلى عن مستحضرات التجميل الثمينة وتستعمل أنواع رخيصة الثمن