تعود شائعة طلاق جورج وأمل كلوني من جديد على الساحة، حيث نشر الخبر عدد كبير من المجلات والمواقع الإلكترونية الأجنبية، وتزامن ذلك مع تعزيز الثنائي الأمن الشخصي حول منزلهما من خلال بناء سقيفة حديقة. وكان جورج وأمل كلوني قد احتفلا بعيد زواجهما الخامس في سبتمبر 2019 بأجواء رومنسية.
بحسب بعد الأخبار، ينوي الزوجان التوجّه قريبًا إلى الطلاق، لأنهما يتقاتلان بدون توقف على المال والأطفال والشهرة، وعلاقتهما التي تظهر جيدة في الظاهر، هي في الواقع مباراة حقيقية.
إتهامات متبادلة يتبادلها الزوجان
فقد أشارت الصحف التي تناولت خبر إمكانية الانفصال الزوجي بين أمل وجورج أنّ الزوجان يتهمان بعضهما البعض على الدوام، فالممثل يصف زوجته بأنها مدللة، في حين أمل تتهمّه أنّه متعطش للشهرة وأناني. وكتبت المجلة أيضًا أن جورج كلوني كان في البداية مغرمًا بأمل علم الدين حتى أنه قال إنه محظوظ جدًا لأنه انتهى به الأمر معها زوجته. وقد قال بعد سنة من زواج أمل: "لم أكن أبدًا أسعد في أي علاقة بأي شكل من أشكال الخيال". "لقد وجدت الحب في حياتي وأنا سعيد حقًا."ومع ذلك، بعد أربع سنوات ونصف تغير كل شيء في زواجهما. رغم ذلك كل الوقائع تشير إلى خلاف ذلك، جورج وأمل كلوني قد جددا شهر العسل في فينيسيا الإيطالية الصيف الفائت.
تفاصيل السقيفة
على صعيد آخر، وفقًا لصحيفة ديلي ميل، فإن جورج وأمل يبنيان "سقيفة حديقة" على أساس قصرهما البالغ ثمنه 15.6 مليون دولار "لأغراض أمنية". وقد انتقل الزوجان إلى منزلهما الذي يعود للقرن السابع عشر في عام 2016 بعد عملية تجديد شاملة استمرت 18 شهرًا.
وقد أرسل كل من جورج وأمل طلب تخطيط إلى المجلس المحلي للسقيفة التي وصفت بأنها حديقة نموذجية ذات بصمة مستطيلة وسقف مائل. وستكون مغطاة بلوحات الأخشاب وسيتم تغطية السقف بألواح الأرز. يقع منزل جورج وأمال الجورجي على امتداد نهر التايمز وهو معزول بالأشجار. ومع ذلك ، لا يزال الزوجان البارزان يرغبان في تحسين أمنه لأن منزلهما مستمر في جذب السياح.
ختامًا، تابعي أسرار جمال أمل كلوني المرأة التي خطفت قلب أكثر مشاهير هوليوود وسامة