حتماً هي اليوم إحدى النجمات الصاعدات اللواتي خطفن أنظار الكاميرات في مختلف المناسبات منذ اللحظة الأولى، فطفلة الأمس ذات الملامح البريئة تحولّت في غضون فترة قليلة جداً إلى نجمة تمشي على خطى أخواتها، ولا ريب أنّ كايلي جينرتتمتع بملامح جمالية ناعمة قادرة على منافستهنّ، ياسمينة تستوحي منها مجموعة من صيحات جمال لإطلالات المراهقات بتوقيعها، فاكتشفي بنفسك التفاصيل!
كايلي جينر، فتاة كارداشيان الأكثر تميّزاً!
– شعر الأومبري الملوّن: لم تترك كايلي الأسود لوناً لشعرها، وخرجت من شرنقته الكلاسيكيّة نحو الأزرق القريب من التدرّجات التي كانت تعتمدها ريهانا، واختارته صبغة مضيئة بطريقة الأومبري، ولو أنّ اللون لم يظل على أطراف الشعر فحسب، بل إنسحب إلى الجزء العلوي منه.
– الآيلاينر والماسكارا: يبدو أنّ كايلي تفضّلهما على بقيّة أدوات الماكياج، فنادراً ما نجدها من دونهما، وخصوصاً الماسكارا، وهي التي كانت قد اعترفت في السابق خلال إحدى اللقاءات الصحفيّة أنّها تجد في الرموش الكثيفة سلاحاً جمالياً قوياً في يديها، ما أكدته أيضاً شقيقتها كيندال. ولكن تجدر الإشارة إلى اعتمادها أكثر من مرّة ظلال العيون اللامعة.
– طلاء الأظافر الأسود: تجد في اللون الأسود أكثر الصيحات التي تشبهها في طلاء الأظافر، بإعتبار أنّه يليق بمختلف ألوان ملابسها، ويظهر الأظافر ذات طابع جريء وأنثوي وحاد في الوقت نفسه، كما أنّها تفضّل الإبتعاد عن الألوان الكلاسيكية التي تجدها مناسبة للنساء الأكبر ّمنها.
– الشفاه الملوّنة: بعد إجرائها عملية ناجحة لتكبير شفتيها، نجد أنّها لم تعد تستغني مطلقاً عن أحمر الشفاه، خصوصاً الألوان القوية، كالبنّي والعنّابي وهي عناوين صارت تميّز مختلف إطلالاتها، وقد صرحّت مرة أنها لم تكن تتصوّر نفسها تضع هذه الألوان القوية على شفتيها، إلا أنّ الحال تغيّر تماماً مع تجربتها.