عند المقارنة بين زوجات الرئيس الأميركي الثلاث، لا يمكن إلا أن ننوّه بتميّز زوجته الأولى إيفانا، التي يجمع نسبة عالية من الشعب الأميركي أنّها كانت الأجمل، وحين وصل ترامب إلى سدّة الرئاسة، تمنى كثيرون لو أنّ إيفانا ما تزال زوجته، لتكون السيّدة الأولى للولايات المتحّدة الأميركية، إلا أنّ دور الوالدة تؤديه إيفانكا، والتي تتفوق فيه على زوجة والدها ميلانيا.
في عودة لصور إيفانكا ترامب مع إيفانا في مرحلة الطفولة، نلاحظ أنّ الجمال أورثته الوالدة لابنتها، خصوصاً أنّ هذه الصور تظهر جمال الأم الحقيقي، بعيداً عن عمليات التجميل وحقن البوتوكس والفيلر التي لجأت إليها لاحقاً، والتي جعلتها نوعاُ مختلفة عما كانت فيه في صباها.
الملامح الأوروبية لإيفانا تكاد تكون أكثر جمالاً من الإبنة، خصوصاً أنّ إيفانكا ترامب تميل إلى التشبّه بملامح وجه والدها، أكثر من والدتها، خصوصاً من ناحية الوجنتين والشفاه، والصورة أدناه خير دليل على ذلك!
حتماً لن تكون إمرأة تناهز السبعين بالتألق الذي كانت عليه، ولكنّ صورها تؤشّر إلى صبا وجمال آخاذ، وهذا ما جعلها تعمل على مجال الإعلانات وعرض الأزياء في بداياتها.
إقرئي المزيد: في عمر الـ 8 سنوات…هكذا كانت إيفانكا ترامب!