رغم مرور سنوات على رحيلها، بقيت الليدي ديانا في ذهون الجميع، وارتسخت بعقولهم أيقونة للأزياء والجمال، واعتُبرت مثالاُ للانسانية والرقة والأخلاق.
كل هذه الجوانب من حياتها اتت بعد انضمامها الى أفراد العائلة البريطانية المالكة وزواجها من الأمير تشارلز. لكن كيف كان حالها قبل هذه المرحلة؟ كيف كان شكلها وملابسها وتفاصيل حياتها؟
في ما يلي نستعرض أمامك أبرز المحطات التي طبعت حياة ديانا سبينسرز قبل أن تصبح أميرة، ليتبيّن من خلال الصور أن اللقب لطالما رافقها منذ الطفولة.
تميّزت الليدي ديانا بالرقة والجمال منذ نعومة أظافرها.
ثراء عائلتها لم يمنعها من الاستمتاع بطفولتها وعيش لحظات ممتعة في الريف.
خرجت ديانا من مرحلة الصغر بحلّة شابة جذابة وأنيقة.
عام 1980، بلغت الأميرة المستقبلية عامها التاسع عشر وتطوّر جمالها بشكل ملفت.
شكلت الأناقة جزءاً كبيراً من حياة الليدي ديانا حتى قبل أن تعرّضها لأضواء اللقب.
بحضورها الملفت، ملابسها الأنيقة وجمالها الراقي أثبتت الليدي ديانا أن صفات الأميرة يمكن أن تنطبق على المرأة وإن لم تتزوّج أمير.
اقرئي المزيد: الحب الأوّل للأمير تشارلز…البعض يجدها أجمل من ليدي ديانا!