فاجأت النجمة التركية مريم أوزرليمتابعيها على انستغرام بنشرها صورة لها في العام 2002، أي منذ ما يقارب الستة عشر عاماً، وقد ظهرت مريم فيها أكثر جمالاً وبراءة مما هي اليوم.
وكانت مريم في الآونة الأخيرة قد تعرّضت لحملات نقد سلبية بسبب مبالغتها في استعمال حقن البوتوكس والفيلر، وعملية تجميل فاشلة لشفتيها، جعلتها تظهر وكأنّها إنسانة أخرى، وأبعدت المظهر الطبيعي بشكل كلي على إطلالاتها، إلا أنّ هذه الحملات دفعت مريم في ما بعد إلى الاعلان عن أنّها ستعود إلى مظهرها السابق، وستعمل على إزالة المواد التي حقنتها في وجهها. ولعلّ الصورة التي نشرتها يوم أمس هي بمثابة إعادة تذكير بجمالها الطبيعي.
رغم براءة الملامح والتعليقات الايجابية على الصورة، إلا أنّ بعض المواقع هاجمتها من جديد، واعتبرت أنّ السلطانة هويام تظهر وكأنّها شاب أو فتى في هذه الصورة، ولا أثر للأنوثة في وجهها، إلا أنّ الحق يقال أنّ هذه الحملة الشعواء ليست محقّة بحق النجمة التركية.
إقرئي المزيد: بعد باسل الزارو.. مريم أوزرلي تعيش علاقة حب مع رجل عربي!