في عصر الهواتف الذكية ورواج مواقع التواصل الاجتماعي، غدت عمليات التجميل مرادفاً لاسم أي فنانة معروفة أو نجمة محبوبة في العالم العربي.
لذا من الطبيعي أن تلجأ الفنانات اليوم لتحسين شكلهن وتعديل مظهرهن وفقاً لرغبتهن ولمتطلبات الفن والتلفزيون. وقد بات شائعاً أيضاً أن يعترفن للجمهور بحقيقة الخضوع لعدد من العلميات.
بالنسبة للنجمة هيفاء وهبي، جمالها قبل عمليات التجميل هو نقطة لا تحمل الجدل على الاطلاق. فلطالما تمتّعت بمواصفات الجمال وملامح الجذابية قبل دخول سوق العمليات التجميلية الى الساحة. وإن اطلالاتها الاعلانية التي سبقت مسيرتها الغنائية تثبت ذلك.
لكن هذا لا يلغي حقيقة خضوعها لبعض التعديلات والتحسينات لا سيما على مستوى الجسم والشكل الكليّ. وإن صورة هيفاء القديمة التي تعود الى سنة 2007 أي منذ 10 سنوات تضع قوامها في خانة التساؤل، خصوصاً أن أردافها كانت غير بارزةً مقارنةً لما هي عليه اليوم.
فهل خضعت هيفاء لعمليات تكبير المؤخرة مثل كيم كارداشيان؟ أم أن التمارين الرياضية والغذاء كان لها دور في ذلك؟
اقرئي المزيد: هيفاء وهبي تكشف سرّ رشاقتها أمام الجمهور! وما علاقة المكياج؟