صبيٌ أم فتاة؟ هكذا لمّحت كيت ميدلتون عن جنس مولودها المنتظر!

صبيٌ أم فتاة؟ هكذا لمّحت كيت ميدلتون عن جنس مولودها المنتظر!

نتيجةً لغيابها المتكرر عن المناسبات والاحتفالات الرسمية، أوضح القصر الملكي البريطاني عن الاسباب الصحية التي منعت كيت ميدلتون عن الظهور علناً في الفترة الاخيرة وكشف أخيراً عن حلمها بالطفل الثالث.

ias

وعلى اثر هذ البيان، احتفل العالم بهذا النبأ السار وراح المحبون يتساءلون عن جنس المولود المنتظر، فيما بقي الامر غير معلناً، إما بسبب غياب المعلومات المؤكدة لدى الثنائي وإما نزولاً عند رغبتهما. مع الاخذ بعين الاعتبار أن كيت فضحت حملها بفضل حركاتها الجسية اللا ارادية.

وأمام هذا النقص في المعلومات، كشف مصدر موثوق من داخل العائلة الملكية عن العادات الغذائية التي تتبعها الدوقة في هذه الفترة ولمّح بالتالي الى جنس المولود بطريقة غير مقصودة. فماذا قال؟

استهلّ المصدر اعترافاته بالقول أن كيت لطالما أرادت توسيع العائلة وانجاب طفل آخر، وقد كانت تحاول تحقيق ذلك من أشهر عديدة الى أن نجحت في ذلك وأصبحت حاملاً. وهي الآن تعاني من أعراض الحمل لا سيما اللعيان والقيء الصباحي.

وإن المعلومة التي أثارت الشكوك حول نوع الجنين كانت تلك التي تتعلق بالعادات الغذائية الخاصة بميدلتون في فترة حملها. اذ أشار المصدر أن زوجة الامير ويليام لا تتوقّف عن تناول المأكولات الحارّة والسكريات.

واستنداداً الى الاعتقادات القديمة التي تعتبر أن تناول الحمضات في فترة الحمل يدلّ على وجود فتاة واستهلاك الأطعمة الحارة يشير الى الجنس الذكري، فهذا يعني أن كيت قد تكون بانتظار أمير آخر لينضم الى عائلتها. فهل تصحّ التوقعات؟

اقرئي المزيد: إذا ثبت حمل كيت بتوأم.. سيحدث زلزال في القصر الملكي!

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية