طلبت شيرين عبد الوهاب الطلاق من زوجها حسام حبيب بعدما سرق اموالها منها، وفقًا لما تداولته المواقع الفنية ورواد التواصل الاجتماعي، إلّا أنّ مصادر فنيّة أكّدت أنّ الخبر غير مؤكّد رسميًا من قبل النجمة أو زوجها، خصوصًا وأنّ شائعات الطلاق لاحقت شيرين عبد الوهاب أكثر من مرّة.
في الوقت الحالي، تبقى هذا الأخبار في خانة الإشاعات، إذ لم يرد على الحسابات الرسمية لكلّ من شيرين عبد الوهاب وزوجها حسام حبيب ما يدلّ على وجود خلاف بينهما أو شجار أو أيّة نيّة بالانفصال. على الرغم من ذلك، تداولت المواقع تفاصيل كثيرة عن الخبر، مفادها أنّ شيرين اكتشفت أنّ هناك تلاعبًا بأرصدتها المصرفية وسحوبات نقديّة غير مبرّرة، تبيّن أنّ حسام قام بها من دون علمها كونه يملك تفويضًا رسميًا لأغدارة أعمالها. وهذا الأمر، دفع بشيرين إلى طلب الطلاق من زوجها على أن تعلن ذلك رسميًا لاحقًا. وقد سبق وأن تمّ سجن حسام حبيب بتهمة الشروع في القتل.
إذا كان هذا الخبر صحيحًا، تكون شيرين تخوض الطلاق للمرة الثالثة، إذ سبق وأن تطلّقت من الملحّن الموسيقيى مدحت خميس، ومرّة ثانية من من الموزّع الموسيقي محمّد مصطفى الذي أنجبت منه طفلتين. وقد مرّ على زواجها من حسام حبيب سنتين، مرّا خلالها بخلافات كثيرة لكنهما تخطيّاها، فهل ستتراجع عن قرارها بالطلاق منه هذه المرة لتعود الأمور إلى مجاريها بينهما، أمّ أنها حسمت قرارها نهائيًا؟ والجدير ذكره أنّ شائعات الحمل لاحقت شيرين عبد الوهاب في الفترة الأأخيرة، ليتبين أنّها غير صحيحة.
تحديث للخبر: نشرت شيرين عبد الوهاب منذ قليل الجملة التالية، مما يدل على أنّها نفت الخبر!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، إحنا بألف خير.
— Sherine Abdel-Wahab (@sherine) November 10, 2020