سُلّطت الأضواء على هذا الثنائي بعدما أعلنت دنيا بطمة عن نيّتها بالزواج من مدير أعمالها ووالد حلا الترك، أما محمد الترك فطلب الطلاق من زوجته بغية الدخول القفص الذهبي مع نجمة ارب ايدول، وهكذا إنقلبت حياتهما رأساً على عقب وتصدّرت أخبارهم عناوين الصحف!
فالبداية كانت مع طليقته التي تكشف دائماً على وسائل التواصل الإجتماعي عن معاملة دنيا السيئة لأولادها أو منع زوجها لها من رؤيتهم، ومن ثم خرجت والدته إلى العلن لتتّهم النجمة بسوء معاملتها للأولاد وتلاعبها بزوجها، أما في الآونة الأخيرة فكان خبر طلاقهما هو الأكثر إنتشاراً في العالم العربي.
ولنفي هذا الخبر قام محمد الترك بنشر صورة حميمة له ولزوجته يدحض من خلالها هذه الإشاعات، ولكن وسيلته إنقلبت ضدّه وعرّضته للإنتقادات كونه ينشر مثل هذه الصور خلال شهر رمضان غير آبه لمشاعر الصائمين أو محترماً حرمة الشهر الفضيل.
أما دنيا بطمة، فظهرت في الصورة من دون مكياج وبتسريحة عادية، فظهرت كأنها إنسانة مختلفة تماماً عن النجمة التي نراها في الصور خاصةً من ناحية الهالات السوداء والإنتفاخ تحت عينيها.