اليك مجموعة دلالات أكيدة على نجاح اللقاء الأول بينك وبين الرجل الذي تواعدينه كي تعرفي وتتأكدي أن الارتباط أصبح وشيكًا أو على الأقل ممكنًا. في المناسبة اليك الأخطاء التي يجب أن تتفاديها في اللقاء الأول.
ورغم أن اللقاء الأول ليس المسؤول الوحيد عن فشل العلاقة أو نجاحها الا أنه يلعب دورًا أساسيًا في وضعها على السكة الصحيحة.
جلسة طويلة
في حال فشل اللقاء الأول لن يتمنّى أي طرف بينكما الاطالة فيه، بل ستتصرفان بما يحفظ ماء الوجه الاجتماعية فحسب، ولكن في حال طالت الجلسة وأمضيتما وقتًا طويلًا من دون أن تتنبّها للوقت، فهذه أولى الدلائل التي تبشّر خيرًا.
ارتياح كامل
وكأنك تعرفينه من مئة سنة؟ لم تشعري بالارتباك؟ بالخوف؟ استطعت التعبير عن نفسك والتصرّف بكل حرية وطبيعية؟ أجيبي على هذه الأسئلة كي تعرفي إن نجح اللقاء أم لا.
انسيابية في الحديث
من أكثر العقبات التي تواجه اللقاء الأول، هي الصمت الطويل والسكوت والفشل في اطالة الحديث أو فتح مواضيع شيّقة ترضي الطرفين، ففي حال انساب الحديث بينكما وتكلّمتما باسهاب، كوني أكيدة أن لقاءكما نجح بامتياز! اليك أيضًا النقاط التي عليكما مناقشتها قبل أخذ أي خطوة جدية بالعلاقة!
الكثير من النظرات
لغة العيون تكاد أحيانًا تكون أقوى من الكلام بحسب تحليل لغة الجسد، ففي حال استطعتما التواصل بعيونكما ونظر الواحد فيكما الى عيون الآخر فهذا يعني أن هنالك تواصلًا روحيًا أكيدًا بينكما وهذه اشارة جيدة جدًا.
وضعتما خطة للقاء المقبل
وفي نهاية كلامنا ونهاية الجلسة، ما من دليل يتوّج الدلائل التي تحدثنا عنها كالتخطيط للقاء مقبل والاتفاق على وقت محدد عسى أن يكون قريبًا وجديًا! وفي حال تريدين أن تعرفي لماذا اختفى فجأة بعد الموعد الأول؟ اليك الاحتمالات.