أثناء دراستها الجامعية، وقعت الشابة البريطانية جنيفر جينلي في فخ الوجبات السريعة والغذاء غير الصحي. فتحولت من رشيقة الى أمرأة بدينة، تزن 126 كيلوغراماً تقريباً.
وبينما كانت جنيفر تعيض قصة حب واعدة مع صديقها "لوك"، بادرت عدة مرات الى ابعاده عن فكرة التقدم بطلب يدها، فلم تكن قادرة على تخيل حجمها الكبير بالفستان الابيض. وعندما اتضحت الصورة أمام أعينها، وأدركت حجم المشكلة، قررت أن تخسر الوزن وتستعيد حياتها الطبيعية.
(اكتشفت أمراً غريباً في جسمها فخسرت 35 كيلوغراماً من وزنها… وهكذا أصبحت!)
وخلال فترة الريجيم، توقعت جنيفر عن استهلاك الوجبات الصينية سريعة التحضير، وابتعدت عن تناول رقاقات البطاكس المقلية، كذلك عن المشروبات الغازية المتنوعة.
وخلال أشهر قليلة تمكنت من خسارة نصف وزنها، أي حوالي 63 كيلوغراماً، واستعادت رشاقتها ولياقتها البدنية أيضاً.
وعندما انتشرت صورها على مواقع التواصل الاجتماعي نسبةً لماشركتها في برنامج التنحيف "Slimming World"، تسارع المتابعون الى التعليق على صورها، وأشاروا الى شبهها بالدوقة كيت ميدلتون!
فما رأيك بما حققته هذه الشابة من نجاح؟ وهل تجدينها مشابهة للأميرة كيت بعدما خسرت الوزن؟
اقرئي المزيد: قصة حقيقية أشبه بالخيال: أم وابنتها جمعهما السرطان ثم فارقهما باليوم ذاته!