بعد مرور حوالى 7 سنوات على زواج الأمير وليام والدوقةكيت مديلتون، بتنا نشعر بأن الأميرة أصبحت صديقة لنا جميعاً، من خلال تفاعلها الشديد مع الجمهور والرأي العام ووسائل الإعلام.
فعلى الرغم من انشغالها الشديد بإطلاقها حملة صحية جديدة وتأدية المهمات والمسؤوليات الموجبة عليها، تحرص دوقة كامبريدج على إيجاد الوقت المناسب والدائم للاهتمام بأولادها، هي الحامل بدورها.
إذ نجد دائماً الاهتمام الشديد لدوقة كامبريدج شخصياً بأولادها. وفي هذا السياق، درس عدد من الخبراء لغة الجسد الخاصة بالأميرة كيت والتي شرحت الكثير عن شخصيتها وعلاقتها بابنها الأمير جورج وابنتها الأميرة شارلوت.
وفي هذا السياق، أكد الخبراء أن الأمير جورج والأميرة شارلوت لهما الأولوية القصوى في حياة كيت، لافتين الى أن عينيها دائماً على أولادها بعيداً عن التلهي بوسائل الإعلام والكاميرات.
وشدد الخبراء على أن الأميرة كيت تحرص على عدم السماح للرأي العام أو المجتمع بالتأثير على طبيعة علاقتها بأولادها، فهي شديدة الحرص على عامل العفوية والتواصل الطبيعي معهما، خصوصاً أنها والدة مرحة ودائمة الإبتسام.
واشار الخبراء إلى أنه غالباً ما تقوم الأميرة كيت بالإنحناء أو الإنخفاض الى مستوى أطفالها بغية التخاطب معهم، لافتين الى أنها شديدة المراقبة والإنتباه بشكل دائم للتأكد من أن الأمير والأميرة بخير.
وكشفوا أن الأميرة كيت غالباً ما تحمل أحد أطفالها والآخر بيده، وذلك في محاولة منها لتعزيز رابطة الثقة بهم وترك المساحة الخاصة بهم.
اقرئي المزيد: صبيٌ أم فتاة؟ هكذا لمّحت كيت ميدلتون عن جنس مولودها المنتظر!
