– لا تشعرين بغيرته: إذا تكلّمت عن آخر أمامه، أو إذا تلقيت رسالة على هاتفك أو على الفايسبوك من زميل لك في الدراسة أو العمل لا تشعرين أنك أثرت غيرته، بل تبقى تعابير وجهه عادية، ولا يكترث للأمر، فاعرفي إذاً أنّه يرى فيك صديقة ليس الاّ، لأنّ ما من رجل شرقي لا يغار!
- يخبرك عن أخريات: ينتظر اللقاء بينكما كي يخبرك عن أخريات، وكي يأخذ رأيك كونك فتاة، فهذا يعني أنّك صديقته الحقيقية وليس حبيبته حتّى لو رأيت في عينيه ثقةً في كلامك ولو نفّذ اقتراحاتك.
- لا يلاحظ التغيير فيك: ما من رجل لا يلاحظ التغيير في مظهر المرأة التي يحبّ لأنّه يكون أصلاً حفظ معالمها ورسّخها في رأسه.
- لا يكلمك لمجرّد الاهتمام: إذا كان ذاك الـ"آدم"، لا يهاتفك الاّ لسبب وجيه وهنا لا أعني الأعذار السخيفة التي تُعرف أنّها تذرع للاتصال، يكون لا يرى فيك الحبيبة ولا يشتاق اليك.
- لا يهتمّ لصورك أو لتحديث صفحتك: إذا كان يحبّك فعلاً، فسيهتمّ كثيراً لتحديث صفحاتك على المواقع الاجتماعية خوفاً من أن تكوني انشغلت بآخر وتتبّعاً لأخبارك ولحالاتك النفسية.
