في عصر الجمال المتكلّف والمظاهر المبالغة، تطفو كيت ميدلتون بأنوثتها الفطرية على سطح الدفق الجمالي المبتذل وتخرج عن الاحادية النظرية السائدة اليوم بأناقتها الملكية التي لا تلخو من لمسات العصرية!
ومع ذلك فإن زوجة الامير ويليام الحسناء لم تسلم من تأثير عمليات التجميل والجراحة، وهذا ما أوضحه الجمهور ورواد الانترنت في الآونة الاخيرة.
ففي الفترة الماضية، انتشرت صورة قديمة لدوقة كامبريدج تظهر فيها بخدود منتفخة ووجه ممتلئ، أي أنها بدت مختلفة تماماً عن شكلها الذي نعرفه اليوم. وهذا ما دفع المتابعون الى اعتبار أنها أجرت عملية تجميل في وجهها لا سيما في منطقة الخدود والانف، مما يفسّر الفرق في مظهرها بين الماضي والحاضر.
والجدير بالذكر، أن قسماً من الجمهور أعاز التغيير في ملامح كيت الى التغييرات الطبيعية التي تحصل للوجه والجسم مع مرور السنوات وعند التقدم بالعمر.
ومن جهتها ذكرت بعض المصادر الصحافية الاجنبية، أن عمليات التجميل في حالة كيت لم تكن في وجهها وانما في جسمها، فقد أجرت الاميرة عميلة تكبير صدرها بعد انجاب طفليها.
اقرئي المزيد: هذا هو اللون الذي يجعل كيت ميدلتون مشعّة… كيف ترتدينه؟