طرأ تغير ملحوظ على إطلالة النجمة التركية هاندا ارتشيل فما القصة؟ هل خضعت لعمليات غيرت في تكاوينها أم أن حيل أخرى مخفية جعلتها تبدو مختلفة قليلا؟ لا تنسي أن هذه النجمة احتلت المرتبة الأولى لأجمل نساء العالم في 2021 حيث برز اسم ياسمينة صبري فيها.
ليست ياسمينة الوحيدة التي لاحظت ذلك، بل جمهورها أيضاً والصحافة تتحدث عن التغير الذي ظهر على إطلالتها مع أنها لا تزال تحافظ على نسبة جمال عالية جداً ما خولها ان تحتل المرتبة الأولى في قائمة أجمل نساء العالم لعام 2021.
ما التغيير الذي بدا على وجهها؟
بعد مراقبة إطلالتها في ما قبل، يبدو أن التغيير الكبير بدا في خدودها ونحافة وجهها ما جعل فمها أيضاً يبدو أكبر من العادة. وعلى ما يبدو أن السبب لا يعود لخضوعها لأي عملية تجميل بل لخسارتها بعض الكيلوغرامات الزائدة ما سبب في نحافة أسفل خديها وبروز تفاحات الوجه من الأعلى وهذا ما جل البعض يظن أنها حقنت وجهها.
من جهة ثانية، أدت النحافة بها أيضاً أن يبدو فمها أكبر، والبعض ظن أنها خضعت لحقن البونوكس في الشفاه، لكن الحقيقة في أن نحافة أسفل الخدين منحت مساحة أكبر لفمها ما جعله بيدو أكبر هذا غير أنها بدأت تستعين بكنتور الشفاه الترابي في بعض صورها وإطلالاتها الى جانب تطبيق ملمع الشفاه في المنطقة الوسطية من الفم والذي ساعدها على إبرازهل وتحديدها بشكل مكتنز. وكانت هاندا أرتشيل قد ظهرت من قبل بصور لن تستطيعي فيها التعرّف إليها لشدة اختلاف شكلها
وفي العودة الى صورها السابقة يمكنك ملاحظة تكاوينها التي لم تتغير أبداً، وكل ما حصل أنها كانت من صاحبات الوجه الدائري الممتلئ أما النحافة فقط حولته الى بيضاوي تبرز فيه عظام الفكين أكثر من قبل. وبالإصافة الى ذلك إن أسلوب مكياج الشفاه وطريقة تغطيتها هو ما جعل البعض يظن أنها خضعت لحقن التكبير. وكنا قد كشفنا لك من قبل كيف تلعب هاندا دوراً مميزاً الى جانب أشهر الممثلات التركيات في ترويج أحدث صيحات الموضة الى الجمهور.
